الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوسلم
يقول علىٰ هذا المنبر : « ما بال رجال يقولون : إن رحم رسول الله صلىاللهعليهوسلم لا تنفع قومه
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوسلم
: « يا علي سيكون في أُمتي قوم ينتحلون حب أهل البيت لهم نبز يسمون الرافضة قاتلوهم فانهم مشركون
الصفحه ١٢٢ : ، فكانت
أول كلمة تكلم بها أن قال : « يا عائشه ، أما الله فقد برأك » .
قالت : فقالت لي أُمي : قومي إليه
الصفحه ١٢٦ : صلىاللهعليهوسلم
بها عروساً فدعا القوم فأصابوا من الطعام ، ثم خرجوا وبقي منهم رهط عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣١ : قومه علىٰ بيعة أبي بكر ، كما هو معروف ، بينما خرج سعد بن عبادة مغاضباً ولم يبايع أبا بكر ، ولا كان يجمع
الصفحه ٢٠٠ : نقل تخرصات قوم لا يتصفون بالأمانة والصدق .
ومقتضىٰ هذه الرواية أن الشيعة لا
يؤمنون بالقيامة ، وهذا
الصفحه ٢٧٠ : الاُخرىٰ أنها كانت في حجة الوداع .
وبعض الروايات تذكر أن سبرة خرج مع أحد
من بني قومه ، وأُخرىٰ تذكر أنه
الصفحه ٢٧١ : نصوص قرآنية وسنة ثابتة لا ينبغي الاجتراء عليها ، لذا لم يجد القوم سبيلاً لتبرير عمل الخليفة إلّا بوضع
الصفحه ٣٠٦ : : فذهب قوم إلىٰ أن وطء المرأة في دبرها جائز ، واحتجوا في ذلك بهذا الحديث ، وتأولوا
هذه الآية علىٰ إباحة
الصفحه ٣٠٧ :
أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ )
أي : من أزواجكم مثل ذلك إن كنتم تشتهون .
وعن طريق إصبغ بن الفرج عن عبدالله بن
الصفحه ٤٤ : أقع علىٰ المقصود به ، لأن ألفاظه مختلفة ، ولا أشك أن التخليط من الرواة .
وقال ابن المنادي : يحتمل في
الصفحه ١٦١ : ماله فهو شهيد » ، ولأن الحاجة إلىٰ المال شديدة ، والماء إذا بيع بالغبن سقط فرض الوضوء وجاز الاقتصار
الصفحه ٢٥٩ : المدني طبعاً لأنه متقدم عليه .
٢ ـ قوله تعالىٰ : (
إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ
الصفحه ٢٨٤ :
البيت عليهمالسلام ، لأن أقوالهم حجة ،
بدليل حديث الثقلين وآية التطهير وغيرهما .
قال الشيخ يوسف
الصفحه ٢٩٧ : ، لأنه حد من حدود الله عزوجل ، يقول : ( إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ
فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ