الصفحه ٢٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
سرية واستعمل عليهم علياً ، فصنع علي شيئاً أنكروه ، فتعاقد أربعة من أصحاب
الصفحه ٢٤ : علي بن عياض بن أبي عقيل القاضي ـ بصور ـ أخبرنا محمد بن أحمد بن جميع الغساني ، أخبرنا أبو عبدالله محمد
الصفحه ٢٥ :
١٤ ـ الحافظ ابن الاثير (١)
.
١٥ ـ المتقي الهندي ، وفيه « علي مني
وأنا من علي ، وعلي ولي كل مؤمن
الصفحه ٣٧ : خير مني ـ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ـ فأثنوا عليه ، فقال : راغب راهب وددت أني نجوت منها كفافاً لا
الصفحه ٣٨ :
١ ـ أنّ الرواية المتفق عليها ـ والتي
ذكرناها في الفصل السابق ـ أثبتت أن أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٦٠ : أساس مسجده ـ وقال : هؤلاء الخلفاء من بعدي . قال البخاري في كتاب الضعفاء له : وهذا لم يتابع عليه ، لأن
الصفحه ٦٨ : ارتدوا بعد وفاة نبيهم إلّا نحو خمسة أو ستة أنفس منهم ، لامتناعهم من تقديم أبي بكر علىٰ علي وهو الموصىٰ به
الصفحه ٩٨ :
جيداً وصية نبيهم
الكريم وتمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ .
أما الحديث الذي يدعي أن الله قد غفر
الصفحه ١٢٤ : ، فخرت مغشياً عليها ، فما أفاقت إلّا وعليها حمىٰ بنافض فطرحت عليها ثيابها فغطيتها ، فجاء النبي
الصفحه ١٣٠ : الذي من خشب ، ويعكّر عليه أن في الأحاديث الصحيحة أنه كان يستند إلىٰ الجذع إذا خطب... (١)
.
٩ ـ ورد في
الصفحه ١٤٣ : العَصْرِ ، فقرأناها ماشاء الله ، ثم نسخها الله ، فنزلت : ( حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ
الصفحه ١٥٥ :
ووثب عليه أهل العراق
حتى طعن بخنجر في جنبه ونهبت عسكره وعولجت خلاخيل أمهات أولاده ، فوادع معاوية
الصفحه ١٧٠ : : نظر النبي إلىٰ
علي والحسن والحسين وفاطمة فقال : « أنا حرب لمن حاربكم وسلم لمن سالمكم » (٢)
.
وعن زيد
الصفحه ١٧٥ : عليهالسلام :
قال الشيخ ابن عبد الوهاب في « مطلب فضل
الإمام علي » :
ومنها أنه قال إبن المطهر
الصفحه ١٩٢ :
وعليه جرت المواريث
وجاز النكاح ، واجتمعوا علىٰ الصلاة والصوم والحج ، فخرجوا بذلك من الكفر وأُضيفوا