الصفحه ٦٣ : الصلاة حتىٰ صلىٰ بهم بعض صلواته وهو جنب ، وفيهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح (٢)
.
وأخرج جمع من
الصفحه ٦٦ : ، الطبقات الكبرىٰ لابن سعد ٤ / ٦٦ ، تاريخ اليعقوبي ٢ / ٧٧ ، تاريخ الخميس ٢ / ١٥٤ وغيرها من المصادر .
الصفحه ٧٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: « أُعطيت ما لم يُعط أحد من الأنبياء ، نُصرت بالرعب ، وأُعطيت مفاتيح
الصفحه ٧٤ : هُمُ الصَّادِقُونَ )
فان هذه العبارة قد وردت في عدد من الآيات ، وبما أن القرآن يفسّر بعضه بعضاً ، فقد
الصفحه ٧٦ : السابقة لهذه الآية تبيّن لنا
حال أُولئك ـ مع العلم أنهم كانوا من الصحابة ـ في قوله تعالىٰ : ( وَإِذَا
الصفحه ٩٨ : ، شهد بيعة الرضوان ، فهو من شهداء الله له بأنه علم ما في قلبه وأنزل السكينة عليه ورضي عنه ، فأبو العادية
الصفحه ١٣١ : ـ إلىٰ السقيفة أفشل مخططه ، فانصرفت الخلافة إلىٰ أبي بكر ، وأيده عليها من الانصار أُسيد بن حضير الذي حرض
الصفحه ١٤٣ : وَالصَّلاةِ الوسطىٰ وَصَلاةِ العَصْرِ ، قالت : سمعتها من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
(٣) .
٦ ـ عن أنس قال
الصفحه ١٦٢ : مشروعية
التقية ، وعرّفوها لمحافظة النفس أو العرض أو المال من شر الأعداء (٣)
.
٩ ـ الشافعي ، قال في حكم
الصفحه ٢١٣ :
العامة البلوىٰ المؤبدة الموضوعة علامة علىٰ أشرف العبادات وأهمها إلىٰ منام من يجوز عليه الغلط ! والنبي
الصفحه ٢٤٥ : : الكتاب والسنة ، قال الله تعالىٰ ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ
الصفحه ٢٥٣ :
وتركه الآخرون رغبة
عنه ؟ أفينبغي أن يتخلىٰ الشيعة عن السنة النبوية الشريفة إِرضاءً للشيخ وغيره من
الصفحه ٢٥٧ : )
(١) .
حيث روىٰ معظم المفسرين حلّيتها
بهذه الآية عن جمع من الصحابة والتابعين : كابن عباس وأبي بن كعب والحكم
الصفحه ٢٥٨ : ، منها :
١ ـ قوله تعالىٰ : (
وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ
الصفحه ٢٧١ :
المعتمدة اعترافات مجموعة كبيرة من الصحابة بأن المتعة كانت مباحة في عهد النبي
_______________
(١) مسائل