الصفحه ٢٦٧ : صلىاللهعليهوسلم
من المدينة في حجة الوداع ... فلما قدمنا مكة طفنا بالبيت وبين الصفا والمروة ، ثم أمرنا بمتعة النسا
الصفحه ٢٨٠ : الوهاب ، أذكر منها هذه الروايات القليلة ـ طلباً للاختصار ـ :
١ ـ عن سعيد بن إسماعيل ، عن أبيه قال
الصفحه ٢٩٥ :
الثلاث :
قال الشيخ في « مطلب الطلاق بالثلاث في
لفظ واحد » :
ومنها : قولهم : أنّ من طلق
الصفحه ٢٩٧ :
من غيرهم بسنة أئمتهم
وأحاديثهم التي هي امتداد لسنة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وليست مخالفة لها
الصفحه ٢٩٨ : وكانا مجتمعين في بلد واحد ، ثم أراد طلاقها ، لم يجز ذلك حتىٰ يستبرئها بحيضة ، فاذا طهرت من دمها طلقها
الصفحه ٣٠٣ :
وكانت النصارىٰ تجامع النساء في
المحيض (١)
.
هذه مسألة أُخرىٰ من مسائل
الصفحه ٣٠٧ : ( أَتَأْتُونَ
الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَلْ
الصفحه ٣١٦ : تعالىٰ وقدره ، ولا يجوز الرضا بالكفر وغيره من القبائح ، ولا ينفعهم الاعتذار بوجوب الرضا من حيث أنه فعله
الصفحه ٧ : المرسلين محمّد وآله الغرّ الميامين .
من الثوابت المسلّمة في عمليّة البناء
الحضاري القويم استنادُ الاُمّة
الصفحه ٨ :
برامج ومشاريع قطفت
وستقطف أينع الثمار بحوله تعالىٰ .
و « مركز الأبحاث
العقائدية » هو واحد من
الصفحه ١٢ :
ورسالة الشيخ محمد بن عبد الوهاب تتألّف
من إثنين وثلاثين مطلباً وخاتمة ، ويغلب علىٰ بعض مطالبها
الصفحه ١٧ : ربك ، ويشهد لهذا قوله بعد : ( وَاللَّـهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ) أي : يمنعك منهم (١)
.
وقال الفخر
الصفحه ٢٥ :
١٤ ـ الحافظ ابن الاثير (١)
.
١٥ ـ المتقي الهندي ، وفيه « علي مني
وأنا من علي ، وعلي ولي كل مؤمن
الصفحه ٣٣ : ما قدر بقائي فيكم فاقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
، وتمكسوا بهدي عمار وما حدثكم
الصفحه ٤١ : ، فبطلانها أظهر من أن يبين ، ويتوسلون بها إلىٰ بطلان خلافة من سواهم ، في ذلك تكذيب لنصوص واردة في خلافة