الصفحه ١٣٤ : يقيم أودها كما كان يفعل غيره كسعد بن عبادة الذي كانت جفنته تدور مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ١٤٠ : ذلك ، مع التنبيه إلىٰ أننا نحن الشيعة لا نعتقد بصحة هذه الروايات ، لأننا لا نعتقد بصحة كل ما جاء في
الصفحه ١٦٣ : مع طمأنينة القلب بالايمان من باب التقية (٣)
.
_______________
(١) الأُم ٦ / ١٦٢ .
(٢) إحيا
الصفحه ١٦٥ :
_______________
(١) صحيح البخاري ٨ /
٣٨ .
(٢) المصدر السابق ،
باب المداراة مع الناس .
(٣) صحيح البخاري ١ /
٤١ ، كتاب
الصفحه ١٦٦ : الأدب ، باب المداراة مع الناس .
(٣) صحيح البخاري ٩ /
٢٨ .
(٤) مجمع الزوائد ٧ /
٢٧٤ وقال : رواه
الصفحه ١٧٤ : فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّـهِ شَيْئًا وَقِيلَ
ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ
الصفحه ١٧٧ :
خلفتني مع النساء
والصبيان ؟ فقال له رسول الله : « أما ترضىٰ أن تكون مني بمنزلة هارون من موسىٰ إلّا
الصفحه ١٨١ : عشر ، وبطلان هذا وتناقضه واشتماله علىٰ سوء الأدب مع الله أظهر من أن يذكر ، وأبطلوا بهذا القول الباطل
الصفحه ١٨٤ : وحرمتها ، ولا يصح حمل الآية علىٰ إيجاب الطاعة له في خصوص الطاعات ، إذ مع منافاته لإطلاقها لا يجامع ظاهرها
الصفحه ١٨٦ : وهم مجمعون عليه !! مع أنه لم يقل به واحد منهم ، بل لم يسمعوا به ، هكذا شخص كيف يلقب بشيخ الإسلام
الصفحه ١٨٧ : الجنة كفاراً أو فساقاً مع اعتقادهم أن الفاسق لا يخرج من النار أبداً ، وهذا يستلزم تكذيب ما صح عنه
الصفحه ١٨٩ : علمائنا ، فمنهم من حكم بكفرهم لأنهم دفعوا ما علم ثبوته من الدين ضرورة وهو النص الجلي الدال علىٰ إمامته مع
الصفحه ١٩٠ :
كفاراً ... مع
اعتقادهم أن الفاسق لا يخرج من النار ... إلخ .
فهذا أيضاً من الافك الذي يبرأ الشيعة
الصفحه ١٩٥ : يتختم في يمينه والخلفاء بعده ، فنقله معاوية إلىٰ اليسار ، فأخذ المروانية بذلك ... (٢)
.
هذا مع العلم
الصفحه ٢٠١ : ، وإن وصف هذه الطائفة المؤمنة بمثل هذه الأوصاف البذيئة يتنافىٰ مع قوله سبحانه وتعالىٰ : (
وَلَا