الصفحه ٤٩ :
جميع أسانيدها ، عبد
الملك بن عمير :
قال أحمد : عبد الملك مضطرب الحديث جداً
مع قلة روايته ، ما
الصفحه ٥٧ : الاحتجاجات ، ويتصادم مع كل النصوص السابقة التي تظهر النبي وهو يعلن علىٰ الملأ أسماء خلفائه ، بينما نجد الآيات
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوسلم إِذا أراد سفراً
أقرع بين أزواجه فأيهن خرج سهمها خرج بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم
معه ، قالت
الصفحه ١٦٧ : التابعي مسروق مع معاوية فهي تغني عن كل بيان ، حيث خشي مسروق أن يعذبه معاوية فيفتنه عن دينه .
ونحن نسأل
الصفحه ٢١٠ : لرؤيا حق إن شاء الله ، فقم مع بلال فألق عليه ما رأيت فليؤذن به فانه أندىٰ صوتاً منك » ، فقمت مع بلال
الصفحه ٢٣١ : والخفض ) ، وكذلك محاولتهم الجمع بين الروايات المتعارضة مع ذكر بعض آرائهم والتعليق عليها ، متوخياً
الصفحه ٢٤٧ : قال : « من صلىٰ معهم في الصف الأول كان كمن صلىٰ مع رسول الله في الصف الأول » .
فالشيعة الذين هم
الصفحه ٢٦٤ : ورداؤك يكفيني ، فمكثت معها ثلاثاً ، ثم إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : « من كان عنده شيء من هذه
الصفحه ٢٦٥ :
في متعة النساء ، فخرجت
أنا ورجل من قومي ولي عليه فضل في الجمال وهو قريب من الدمامة ، مع كل واحد
الصفحه ٢١ : قوم يرمون إمامهم بالجبن
والخور والضعف في الدين مع أنه من أشجع الناس وأقواهم... (١)
.
لاشك أن
الصفحه ٢٤ : ومنعني واحدة :
سألته فأعطاني فيك : أنك أول من تنشق الأرض
عنه يوم القيامة ، وأنت معي معك لواء الحمد
الصفحه ٣٠ : يَقْتُلُونَنِي ) (١)
.
فقال أمير المؤمنين عليهالسلام : « فنظرت فاذا ليس
لي معين إلّا أهل بيتي فضننت بهم عن
الصفحه ٣٨ : صاحبه ورفيقه الذي وقف معه بكل حزم ، كما أكدت ذلك المصادر التاريخية .
_______________
(١) الكامل في
الصفحه ٤٣ : ابن بطّال فيروي عن المهلب أنّه لم
يلق أحداً يقطع في هذا الحديث بشيء معين .
أما القاضي عياض فيحاول
الصفحه ٤٦ : عاصم : ٣٣٧ ، ٦٢٩ ، وقد صححه الألباني في ( ظلال الجنة ) ـ المطبوع مع الكتاب ـ حديث : ٧٥٤ .