الصفحه ١٢١ : ، فاستأذنت
علي إمرأة من الأنصار فأذنت لها فجلست تبكي معي .
قالت : فبينا نحن علىٰ ذلك دخل
رسول الله
الصفحه ١٢٢ : من أهل البيت حتىٰ أُنزل عليه فأخذه ما كان يأخذه من البرحاء ، حتىٰ أنه ليتحدر منه من العرق مثل الجمان
الصفحه ١٣٤ :
بكر وفقره ، وأن
أبابكر امتنع عن التصدق عليه حتىٰ أنزل الله : ( وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ
الصفحه ١٤٦ : ، فبلغ ذلك عمر فاشتدّ عليه ، فبعث إليه فدخل عليه ، فدعا ناساً من أصحابه فيهم زيد بن ثابت فقال : من يقرأ
الصفحه ١٥١ : ذلك من أن يدلّ الله عليه ، ويوضح لعباده عن الحق فيه ، ولست أقطع علىٰ كون ذلك ، بل أميل إلىٰ عدمه
الصفحه ١٦٢ : ، فالأفضل ألا يفعل ، نص عليه أحمد في أسير خُيّر بين القتل وشرب الخمر فقال : إن صبر علىٰ القتل فله الشرف
الصفحه ١٧٤ : )
(١) .
وقد حذّر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
عائشة من مغبة الخروج في حديث الحوأب المشهور ، فقامت عليها الحجة
الصفحه ١٨٢ : الحقيقة بقوله لعلي عليهالسلام
في الحديث المتفق عليه بين جميع الطوائف الاسلامية : « أما ترضىٰ أن تكون مني
الصفحه ١٨٥ : « مطلب نفي ذرية الحسن » :
ومنها قولهم : إن الحسن بن علي لم
يعقب وأن عقبه انقرض وأنه لم
الصفحه ١٨٦ : محمد بن عبد الوهاب في هذا الإدعاء ، فقلنا له : إن إنساناً ينسب إلىٰ فرقة قولاً ويدعي عليه أنه شائع فيهم
الصفحه ١٩١ : ... فقال : « الاسلام هو الظاهر الذي عليه الناس : شهادة أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده
الصفحه ٢١٠ : لرؤيا حق إن شاء الله ، فقم مع بلال فألق عليه ما رأيت فليؤذن به فانه أندىٰ صوتاً منك » ، فقمت مع بلال
الصفحه ٢١٣ :
العامة البلوىٰ المؤبدة الموضوعة علامة علىٰ أشرف العبادات وأهمها إلىٰ منام من يجوز عليه الغلط ! والنبي
الصفحه ٢٢٥ :
قال : أما حديث حنش
عن عكرمة عن ابن عباس عن النبي قال : « من جمع ... » الحديث ، وحنش هذا هو أبو علي
الصفحه ٢٣٩ : ، وقال في باب ( من بنىٰ أو غرس بغير أرضه ) : ضعيف لا يحتج به .
٣ ـ عن علي ، أنه قال : اغسلوا القدمين