الصفحه ٢٨٤ : في حل من وطئها ، قاصداً به الانشاء (١)
.
والذين يشنعون علىٰ الشيعة في هذا
الباب يغمضون أعينهم عما
الصفحه ٢١٥ : : « لا تثوبن في شيء من الصلوات إلّا في صلاة الفجر » ، قال : وفي الباب عن أبي محذورة ، قال أبو عيسىٰ
الصفحه ٣٧ : لم يدع النص عليه بتاتاً ، فضلاً عن أن الحجج التي احتج بها الشيخان علىٰ الأنصار في السقيفة كانت خالية
الصفحه ٨٥ :
_______________
(١) صحيح البخاري ٨ /
١٤٩ ـ ١٥٢ باب الحوض ، ما جاء في باب الرقاق وأن لا عيش إلّا عيش الآخرة .
(٢) صحيح
الصفحه ٥٣ : ـ فقالوا : ما شأنه يهجر استفهموه ، فذهبوا يردون عليه ، فقال : « دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه
الصفحه ١٢٣ : : سبحان الله ، فوالذي نفسي بيده ما كشفت من كنف أُنثىٰ قط .
قالت : ثم قتل بعد ذلك في سبيل الله
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوسلم
في الذين قتلوا أصحاب بئر معونة قرآناً قرأناه حتىٰ نسخ بعد : بلغوا قومنا فقد لقينا ربنا فرضي عنا
الصفحه ٢٨٨ : البخاري ٧ /
١٥ كتاب النكاح : باب لا تنكح المرأة علىٰ عمتها ، صحيح مسلم ٢ / ١٠٢٨ ـ ١٠٢٩ وليس فيه حديث عروة
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوسلم
فأقبل عليٌّ ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم
: « والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته لهم الفائزون يوم
الصفحه ٢٦٣ :
اختلف في وقت تحريم
نكاح المتعة ، فأغرب ما روي في ذلك رواية من قال : في غزوة تبوك ، ثم رواية الحسن
الصفحه ١٤٥ : شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة (١)
.
١٠ ـ عن زر بن حبيش قال : قال أبي بن
كعب : يا زر
الصفحه ٨١ :
وعثمان ـ قد فرّوا عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يوم أحد ، ولم يثبت معه إلّا القليل ، وفي مقدمتهم
الصفحه ٢٠٧ :
أراد حياة الرجعة
التي تكون لتكليفهم والندم علىٰ تفريطهم ذلك فيندمون يوم العرض علىٰ ما فاتهم من ذلك
الصفحه ٥٦ : الاختلاف الذي نراه اليوم والذي تعود جذوره إلىٰ مئات السنين ، وكان أولها اختلافهم في السقيفة .
فالكتاب
الصفحه ٢٢٨ :
يستحب التفريق بين الصلاتين المشتركتين
في الوقت كالظهرين والعشاءين (١)
.
وبعض علماء أهل السنة