الصفحه ٩٥ : قد ابتليت بهذه الفتن في وجود الصحابة ، وما مقتل عثمان وما جرىٰ من حروب الجمل وصفين وغير ذلك إلّا
الصفحه ١١٢ : غير وجهها لينفذ بذلك إلىٰ غرضه
الحقيقي ألا وهو إلصاق التهم بالشيعة جزافاً .
فقوله : ( وقد شاع في هذه
الصفحه ١١٨ : : فقدمنا المدينة ، فاشتكيت
حين قدمت شهراً والناس يفيضون في قول أصحاب الافك لا أشعر بشيء من ذلك ، وهو يريبني
الصفحه ١٣١ :
١٠ ـ ومن الأمور الملفتة للنظر في حديث
الافك ، المحاوة الكلامية العنيفة التي دارت بين سعد بن معاذ
الصفحه ١٣٢ : ذلك ، لكن هذا الصحابي العظيم صار رجلاً غير صالح لأنه امتنع عن بيعة أبي بكر ، فكان لابد أن يقحم اسمه في
الصفحه ١٣٤ : يكون أبو بكر قد أنفق علىٰ أحد بعد الهجرة علىٰ الأقل ، وليس هناك ما يثبت أن أبا بكر كان في سعة من العيش
الصفحه ١٤٧ : : كانت سورة الأحزاب
تُقرأ في زمن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقدر
الصفحه ١٥٠ : الحق الصراح لكل ذي بصر وبصيرة :
١ ـ الفضل بن شاذان ، المتوفىٰ
سنة ( ٢٦٠ هـ ) :
نجده في كتابه
الصفحه ١٥٣ :
الفصل
السادس : التقيّة
قال الشيخ محمد بن عبدالوهاب في « مطلب
التقية » :
ومنها
الصفحه ١٦٢ :
حتىٰ قُتل كان
آثماً ، لأن الله تعالىٰ قد أباح ذلك في حال الضرورة عند الخوف علىٰ النفس فقال
الصفحه ٢٠١ : سوف يتبين من الأمثلة الآتية .
أ ـ في القرآن الكريم أمثلة وشواهد
علىٰ أن رجعة الأموات قد حدثت في
الصفحه ٢٣٢ : الجمع بين الغسل والمسح في عضو واحد ، في حالة واحدة لأنه يؤدي إلىٰ تكرار المسح ، لأن الغسل يتضمن المسح
الصفحه ٢٤١ : فيها قوله : « ويمسح برأسه ورجليه ... » ؟!! أليس ذلك دليلاً دامغاً علىٰ وجوب المسح ، وأن النبي قد أكد
الصفحه ٢٤٦ : ، والأمر للوجوب كما قرر في الأُصول ، وهو هنا للتكرار باتفاق العلماء ، والتعليق بالنداء مبني علىٰ الغالب
الصفحه ٢٦١ : تخصصها باخراج بعض أفرادها ، وهو المنقطع من تحت عمومها ، كذلك القول في آية العدد ، وهو ظاهر ، ولعل القول