الصفحه ٧١ : بين المسلمين أثلج صدور أعدائهم الذين وجدوا في بث الفرقة بين المسلمين أفضل وسيلة لمحاربتهم وإضعافهم
الصفحه ٧٢ :
الموقف من بعض
الصحابة ، وربما اشتملت بعض هذه الآيات علىٰ لهجة فيها التهديد والوعيد للبعض منهم
الصفحه ٨٨ : المتعلقة بذلك في أهم مصادر السنة يعترفون بذلك ، وفيها اعترافات صريحة من بعض الصحابة ببغضهم أهل البيت
الصفحه ١٠٣ : والسيرة والحديث .
٢ ـ إن الروايات التي جاء فيها مدح
الكثير من الصحابة ـ والتي كانت سبباً في انخداع
الصفحه ١٣٥ :
الفصل
الخامس : نقص القرآن
قال في « مطلب دعواهم نقص القرآن » :
ومنها ما ذكروه في
الصفحه ١٣٦ :
قبلها في المفاسد وتكذيب قوله تعالىٰ
( لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ
الصفحه ١٣٩ :
الشيعة لا يتهمون
إخوانهم من أهل السنة بالقول بتحريف القرآن لمجرد وجود هذه الروايات في كتبهم
الصفحه ١٤٩ : راجعنا صحاح
أهل السنة في كيفية جمع القرآن ، لوجدنا أن رواياتهم تثبت أن القرآن قد جُمع بطريق الآحاد وليس
الصفحه ١٥١ : لم يكن من جملة كلام الله تعالىٰ الذي هو القرآن المعجز... وأما الزيادة فيه فمقطوع علىٰ فسادها من وجه
الصفحه ١٦٠ :
نفسه بقتل غيره
ويلزمه أن يصبر علىٰ البلاء الذي ينزل به... واختلف في الزنا ، والصحيح أنه يجوز له
الصفحه ١٦٤ :
١٢ ـ وقال ابن حزم في كتاب الاكراه :
الاكراه ينقسم قسمين : إكراه علىٰ
الكلام ، وإكراه علىٰ فعل
الصفحه ١٧١ : الأئمة الأعلام من أهل السنة في كتبهم أن من حارب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
أو أحداً من أهل
الصفحه ١٨٥ :
فالله سبحانه وتعالىٰ قد اختار
إبراهيم عليهالسلام
إماماً ، وعند ما طلب إبراهيم جعلها في ذريته
الصفحه ١٩٣ : وآثار النجاة ظاهرة فيهم لاستقامتهم علىٰ الدين من غير تحريف وظهور مذهبهم وشوكتهم في غالب البلاد ووجود
الصفحه ٢٣٦ : قوله : ( وَامْسَحُوا
بِرُءُوسِكُمْ )
فرؤوسكم في النصب ولكنها مجرورة بالباء ، فاذا عطفت الأرجل علىٰ