الصفحه ١٤٠ :
ضعيف الحديث فاسد
المذهب (١)
.
أو يونس بن ظبيان ، الذي يقول فيه
النجاشي : ضعيف جداً لا يلتفت إلىٰ
الصفحه ١٤١ :
السنة ، ونحن محقون
في هذا الاعتقاد ، وإلا لاستلزم الأمر منا القول بوقوع التحريف في القرآن ، وهذا
الصفحه ١٤٨ :
هذا بعض ما ورد في كتب أهل السنة
وصحاحهم من روايات تنسب النقص والتحريف إلىٰ القرآن الكريم ، وهي
الصفحه ١٥٧ :
ومنها ما حدث في
مدينة حلب ، حيث أفتىٰ الشيخ نوح الحنفي في كفر الشيعة واستباحة دمائهم وأموالهم
الصفحه ١٧٦ : العلماء ، فأي خير في قوم اعتقادهم يوجب كفرهم (١)
.
لا أدري ما الذي يستوجب الكفر في اعتقاد
أفضلية
الصفحه ١٨٢ :
العصمة ـ كما يقول
الشيخ عبد الوهاب في « مطلب العصمة » أيضاً (١)
ـ فنحن نقول بذلك فعلاً ، فالأئمة
الصفحه ١٨٦ :
الجاج (١)
مثلهم كلهم ، وتوصلوا بذلك إلىٰ أن يحصروا الامامة في أولاد الحسين
الصفحه ١٩٥ : للشيعة (١)
.
فأهل السنة يعترفون أن السنة في القبور
هي التسطيح ، ولكنهم عدلوا إلىٰ التسنيم إتباعاً لبني
الصفحه ٢٤٣ : يتبين أن غسل القدمين ما هو إلا
بدعة أُموية في مقابل السنة النبوية الصحيحة ، وكم لها من مثيلات مذكورة في
الصفحه ٢٩٠ : تسأل المرأة طلاق أُختها لتكتفئ ما في صحفتها ، رواه البزار وقال : لا نعلمه عن عبدالله عن النبي إلّا بهذا
الصفحه ٢٩٦ :
والجماعة ... فهؤلاء الامامية خارجون
عن السنة بل عن الملة واقعون في الزنا
الصفحه ٢٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم
هي السبب في تأخر بيعة أمير المؤمنين لأبي بكر ـ كما يوحي كلام أبي بكر بذلك وكما
الصفحه ٣٦ :
تناقض
النصوص
إن القارئ إذا أمعن النظر في هذه النصوص
التي نسبت إلىٰ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٧ :
الاقتداء بالشيخين :
أما الروايات التي أوردها الشيخ محمد بن
عبد الوهاب ، والتي فيها الحث علىٰ الاقتدا
الصفحه ٦٩ : بالرد علىٰ ما جاء في
كلام محمد بن عبد الوهاب المتعلق بهذا المطلب ، أودّ أَن أنوّه إلىٰ أمر مهم جداً ألا