الصفحه ١١٢ : الشيخ محمد بن عبدالوهاب ـ كعادته ـ يخلط الأوراق بهدف إثارة الضجيج للتعمية علىٰ الحقائق وصرف الأُمور إلىٰ
الصفحه ١١٨ :
الذي قال :
فإن أبي ووالده وعرضي
لعرض محمد منكم وقاء
قالت عائشة
الصفحه ١٣٢ : )
الآية ، فكيف فات النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ذلك ولم يظن خيراً ؟!!
والعجيب أن يذكر الشيخ محمد بن عبد
الصفحه ١٣٦ : بتلاوته لاحتمال التبدل ، ما أخبث قول قوم يهدم دينهم ، روىٰ البخاري أنه قال ابن عباس ومحمد بن الحنفية : ما
الصفحه ١٣٩ : مسندة إلىٰ رجال من أمثال :
أحمد بن محمد السياري ، الذي يقول فيه
الشيخ النجاشي
الصفحه ١٥٣ :
الفصل
السادس : التقيّة
قال الشيخ محمد بن عبدالوهاب في « مطلب
التقية » :
ومنها
الصفحه ١٩٢ : إلىٰ الايمان ... » الحديث (١)
.
كما أن إدعاء الشيخ محمد بن عبد الوهاب
أن مذهب الصحابة هو مذهب أهل
الصفحه ١٩٩ : محمد بن
بابويه القمي في عقائده في مبحث الايمان بالرجعة : فانهم عليهم الصلاة قالوا : « من لم يؤمن
الصفحه ٢١٢ : قدسسره : ـ بعد إيراد رواية
محمد بن عبدالله بن زيد عن بدء الأذان ـ : وهذا الحديث مدفوع من وجوه
الصفحه ٢٣٠ : أيضاً إلىٰ بعض الأدلة التي تؤيد وجهة نظرهم .
أما إدعاء الشيخ محمد بن عبد الوهاب بأن
الروايات قد جا
الصفحه ٢٤٥ : يتعلق بصلاة الجمعة قال السيد
محمد بن علي الموسوي : أجمع العلماء كافة علىٰ وجوب صلاة الجمعة ، والأصل فيه
الصفحه ٢٤٧ : لهم حفاظاً علىٰ وحدة الصف الاسلامي وكيداً لأعداء الاسلام والمسلمين كأمثال الشيخ محمد بن عبد الوهاب
الصفحه ٢٨٠ : المعتمدة عند الشيعة مليئة
بالروايات عن الأئمة المعصومين عليهمالسلام
والتي تكذب مقالة الشيخ محمد بن عبد
الصفحه ٢٨٦ : يصدق الشيخ إلّا في العبارة الأخيرة
: كل شيء يرجع إلىٰ أصله ! نعم ، فلو كان الشيخ محمد بن عبد الوهاب
الصفحه ٢٨٩ : فيه محمد بن أبي ليلىٰ وهو ضعيف الحديث وقد وثّق .
_______________
(١) صحيح مسلم ٢ /
١٠٢٨ ـ ١٠٣٠ .