الصفحه ٢٧٥ : المتعة تفعل علىٰ عهد إمام المتقين ( يريد رسول الله ) ، فقال له ابن الزبير : فجرب بنفسك فو الله لئن فعلتها
الصفحه ٢٨ : بكله ، وقد بين سيدنا الامام شرف الدين قدسسره
الأمر بشكل جلي حيث قال :
السلف الصالح لم يتسنَّ له أن
الصفحه ٤٥ :
عن الحقيقة المتمثلة
برأي الامامية الذين فهموا النص ووضحه لهم أئمتهم الهداة ، وهو أن المقصودين
الصفحه ٥٨ : الآلوسي : والانصاف
أن الآية لا تكاد تصح دليلاً علىٰ إمامة الصديق رضياللهعنه
، إلّا إن صح غير مرفوع في
الصفحه ٦٣ : نجد أبا بكر يتأخر عن إمامة
الصلاة عند حضور رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقد أخرج البخاري عن سهل
الصفحه ١٣١ : الطبري ٤ /
٢١٨ ـ ٢٢٢ ، تاريخ الاسلام ٣ / ١٤٨ ، الامامة والسياسة ١ / ٢٧ ـ ٢٨ ، الطبقات الكبرى ٣ / ٦١٦
الصفحه ١٣٨ : ويعتقدون صحتها ، دون الالتفات إلىٰ ما يقول به جمهور الامامية وصفوة أئمتهم الأعلام في نفي هذه التهمة الشنيعة
الصفحه ١٥٤ : العصور .
قال الامام الباقر عليهالسلام لبعض أصحابه : « يا
فلان ، مالقينا من ظلم قريش إيانا وتظاهرهم
الصفحه ١٨٤ : (٢)
.
أما كون الامامة واجبة علىٰ الله
تعالىٰ ، فيثبته قوله تعالىٰ لابراهيم عليهالسلام
: ( إِنِّي جَاعِلُكَ
الصفحه ١٨٩ : ، حربك
حربي » ، ولا شك في كفر من حارب النبي صلىاللهعليهوسلم
، وأما مخالفوه في الإمامة ، فقد اختلف قول
الصفحه ٢٠٠ : المشرق والمغرب وأن الدنيا تبقىٰ بعد ذلك خمسين ألف سنة ، وقيل : مائة وعشرين ألف سنة لكل إمام من الاثني عشر
الصفحه ٢١٩ : الشمس ، فاذا يئسوا من الامام واصفرّت الشمس وصارت بين قرني الشيطان نقروا عند ذلك كنقر الديك فصلوا
الصفحه ٢٢٦ : علىٰ ذلك الرواية المتفق عليها الآتية :
عن أبي بكر بن عثمان بن سهل بن حنيف قال
: سمعت أبا أُمامة يقول
الصفحه ٢٢٧ : : وبالجملة كما علم
من مذهب الامامية جواز الجمع بين الصلاتين مطلقاً ، عُلم منه إستحباب التفريق بينهما بشهادة
الصفحه ٢٣١ :
الجمع بين الغسل
والمسح ، وحيرتهم في هذا الباب تضعف حجتهم أمام الشيعة .
وسوف أتناول أقوال بعض