الصفحه ٤٠ : عن الخلفاء الاثني عشر بدون ذكر اسم أحد في أهم كتب الحديث المعتمدة عند أهل السنة .
والامامية يستدلون
الصفحه ٦٧ :
الفصل
الثالث : الصحابة
قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب في « مطلب
دعواهم ارتداد الصحابة
الصفحه ٢١٨ :
خير العمل (١)
.
وأخرج عن جعفر بن محمد ، عن أبيه : أن
علي بن الحسين كان يقول في أذانه إذا قال حي
الصفحه ٢٢٠ :
هذه أُسطورة أُخرىٰ من أساطير
الشيخ محمد بن عبد الوهاب الذي لا تنتهي أساطيره ، وكأنه يتحدّث عن
الصفحه ٢٩٣ :
تقوم بها حجة ، فضلاً
عن أن في إسنادها :
١ ـ الحسن بن علي الخلال ، أبو محمد
الحلواني : قال داود
الصفحه ٣٠٨ : يفعل ذلك أيضاً ، فقد أخرج الطحاوي والحاكم في مناقب الشافعي والخطيب عن محمد بن عبدالله بن عبد الحكم : أن
الصفحه ٦٢ : أحد المحتجين بهذه الحجة ، ويظهر أنهم لم يعتقدوا تلازماً بين إمامة الصلاة وإمرة المسلمين (١)
.
كما أن
الصفحه ١٧٩ : الأنبياء من أُولي العزم ـ يصلي خلف الإمام المهدي عليهالسلام
، وهو الإمام الثاني عشر من المعصومين عند
الصفحه ١٨١ : اشتراطهم كون الامام معصوماً
وايجابهم علىٰ الله عدم إخلاء الزمان من إمام معصوم وحصر الامام المعصومين في إثني
الصفحه ٦٤ : ... (١)
.
وقد ثبت من جميع طرق حديث إمامة أبي بكر
للصلاة ، أنه بعد أن افتتح أبو بكر الصلاة ، خرج النبي
الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوسلم
إلىٰ تلك الصلاة وتأخيره أبا بكر عن الامامة ، والباب الثاني : بيّن فيه إجماع الفقهاء كأبي حنيفة
الصفحه ١٨٢ : أنّ هارون نبي معصوم ، فعلي بن أبي طالب عليهالسلام إمام معصوم ، وهكذا الأمر في أولاده المعصومين
الصفحه ١٨٣ : ، فاذا لم يكن الامام معصوماً فسوف يحتاج إلىٰ من يسدده ، والآخر يحتاج إلىٰ من يسدده ، فيحدث التسلسل الذي
الصفحه ١٥٦ : الشيعة في زمن بني أُمية ـ
كما وصفه الامام الباقر عليهالسلام
ـ ثم جاء دور العباسيين الذي كانوا أشد وطأة
الصفحه ٢٧١ : والحيعلة الثالثة إلىٰ نفسه علىٰ المنبر وعلىٰ
رؤوس الاشهاد ، وبما أن ذلك أمر غير جائز شرعاً ، واجتهاد أمام