الصفحه ١٤٧ : : كانت سورة الأحزاب
تُقرأ في زمن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقدر
الصفحه ١٨ : هذه الآية ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا
أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ )
علىٰ رسول الله
الصفحه ١٧٦ : منهن أحب إلي من حمر النعم ، سمعت رسول الله يقول له وقد خلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي : يا رسول الله
الصفحه ١٧٨ : رسول الله يحركنا برجله وقد تتربنا من تلك الدقعاء ، فقال رسول الله : « يا أبا تراب » لما يرىٰ عليه من
الصفحه ٨٧ :
قد أَحدثوا بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
.
فعن العلاء بن المسيب عن أبيه قال : لقيت
البرا
الصفحه ١٢٩ : ، فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعباس : « يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة... » (١)
.
٨ ـ ورد في
الصفحه ٢١٠ : بالحق يا رسول الله لقد رأيت مثل ما رأىٰ ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : « فلله الحمد
الصفحه ١٢٠ : خيراً وما يدخل علىٰ أهلي إلّا معي » .
قالت : فقام سعد بن معاذ أخو بني الأشهل
فقال : أنا يا رسول الله
الصفحه ٥٥ : كيف تخلفوني فيهما » (١)
.
وفي رواية أحمد بن حنبل ، عن أبي سعيد
قال : قال رسول الله
الصفحه ٦٤ : أمرتك » ؟ فقال أبو بكر : ما كان لابن أبي قحافة أن يصلي بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٦ : فاطمة بنت النبي صلىاللهعليهوسلم أرسلت إلىٰ أبي
بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
مما
الصفحه ٢٩١ : أو هذه ، فالجمع بينهما حرام كيف كان ، وقد جاء في رواية أبي داود وغيره « لا تنكح الصغرىٰ علىٰ الكبرىٰ
الصفحه ١٦٦ : ، فأردت أن أُغيّر فذكرت قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم : « لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه » قال : قلت يا
الصفحه ١٢١ : حتىٰ
ما أحس منه قطرة ، فقلت لأبي : أجب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عني فيما قال .
فقال أبي : والله
الصفحه ٣١ : الله عنهم)
حتىٰ أهل البيت كعلي رضياللهعنه
، وقد اعتقدها حقاً جمهور الاُمة... (١)
.
ثم ساق