الصفحه ٦٣ : فجاء المؤذن إلىٰ أبي بكر فقال : أتصلي للناس فأُقيم ؟ قال نعم ، فصلىٰ أبو بكر ، فجاء رسول الله
الصفحه ١٢٥ :
فقالت له عائشة : لكنك لست كذلك ، قال
مسروق : فقلت لها : لم تأذني له أن يدخل عليك وقد قال الله
الصفحه ٢٨٧ :
بالافتراء علىٰ الشيعة ، بل يفتري علىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأصحابه المنتجبين أيضاً ، حيث ينسب
الصفحه ٢٦٤ :
فتح مكة ، قال : فأقمنا بها خمس عشرة ( ثلاثين بين يوم وليلة ) فاذن لنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٩ :
يبدونها لك إلّا من
بعدي » قال : قلت : يا رسول الله ، في سلامة من ديني ؟ قال : « في سلامة من دينك
الصفحه ١٧٤ : نجاحاً كبيراً .
وبالنسبة لأُم المؤمنين عائشة ، فان
كونها زوجة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يكفي
الصفحه ٩١ : بالله من أذاك يا رسول الله ، قال : « بلىٰ ، من آذىٰ علياً فقد آذاني » (١)
.
٥ ـ وعن سعد بن أبي وقاص
الصفحه ١٧٧ :
خلفتني مع النساء
والصبيان ؟ فقال له رسول الله : « أما ترضىٰ أن تكون مني بمنزلة هارون من موسىٰ إلّا
الصفحه ٣٢ : ، فقال : « تعودين » ، فقالت : يا رسول الله إن عدت فلم أجدك ـ تعرض بالموت ـ فقال : « إن جئت فلم تجديني
الصفحه ٨٥ : ، قالت : إنما دعا الرجال ولم يدع النساء ، فقلت : إني من الناس ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : « إني
الصفحه ١٩٢ : « مطلب مخالفتهم أهل
السنة » :
ومنها أنهم جعلوا مخالفة أهل السنة
والجماعة الذين هم علىٰ ما عليه رسول
الصفحه ٢٢١ : الصلاة ، فقال ابن عباس : أتعلمني بالسنّة ؟ لا أُم لك ! ثم قال : رأيت رسول الله جمع بين الظهر والعصر
الصفحه ٣٠٤ : عليه يوماً ، فقرأ سورة البقرة حتىٰ انتهىٰ إلىٰ مكان ، قال : تدري فيما أُنزلت ؟ قلت : لا ، قال : أُنزلت
الصفحه ١٦٥ : ابن العشيرة أو بئس أخو العشيرة » ، فلما دخل ألان له الكلام ، فقلت له : يا رسول الله ، قلت ما قلت ثم
الصفحه ٢٨ : ، وقد ظهر النفاق بموت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقويت بفقده شوكة المنافقين وعتت نفوس الكافرين