الصفحه ٣٥ : ) الآية
، وقد مكن الاسلام بأبي بكر وعمر فكانا خليفتين حقّين ، لوجود صدق وعد الله تعالىٰ .
وما صح من قوله
الصفحه ٤٩ : أرى له خمسمائة حديث ، وقد غلط في كثير منها .
وقال إسحاق بن منصور : ضعفه أحمد جداً .
وقال إسحاق بن
الصفحه ١٠٠ : :
وقد تواتر عن النبي صلىاللهعليهوسلم
ما يدل علىٰ كمال الصحابة (رضي الله عنهم)
خصوصاً الخلفاء الراشدين
الصفحه ٨٤ : عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم ، فقال هلم ، قلت : أين ؟ قال : إلىٰ النار والله ، قلت : ما شأنهم ؟ قال
الصفحه ٢٠٤ :
لكن المفسرين من أهل السنة ينطلقون من
نظرتهم المذهبيه الخاصة التي لا تعترف بامكانية الرجعة ، لذا
الصفحه ٢٧٣ : ومتعة متقبلة ، فأتيت ابن عباس رضياللهعنه
فحدثته فقال : الله أكبر ، سنة أبي القاسم (٣)
.
هذا فيما
الصفحه ٣١٩ : « القدرية يقولون : الخير والشر بايدينا » أو « القدرية يقولون : لا قدر » وقد أورد ابن الجوزي هذه الأحاديث في
الصفحه ٢٦١ : ، وعلماء أهل السنة لا يجيزون النسخ بخبر الواحد .
٤ ـ قوله تعالىٰ : (
فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ
الصفحه ٢٩٣ : عن الحلواني فقال : يُرمىٰ في الحش ، من لم يشهد بكفر الكافر فهو كافر .
وقال الامام أحمد : ما أعرفه
الصفحه ١٨٢ : يشاركون الانبياء عليهمالسلام
في الرسالة كلها عدا النبوة ، وقد أثبت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
هذه
الصفحه ٤٥ : بذلك ابن كثير الدمشقي حيث يقول : وفي التوراة التي بأيدي أهل الكتاب ما معناه : ( إن الله تعالىٰ بشر
الصفحه ٣١١ : : قولهم : إن الله لم يقدر
شيئاً في الأزل ، وأن الله لم يرد شراً ولا يريده ، وقد روىٰ مسلم أن قوله تعالىٰ
الصفحه ٢٠٠ : من أقبح الافتراءات عليهم ، كيف ذلك وهم أتباع أهل البيت الذين
_______________
(١) رسالة في الردّ
الصفحه ٢١٢ : روايات بدء الأذان وصفته عند
أهل السنة ، وفي المصادر الاُخرىٰ ما يشبهها أيضاً (٢)
.
قال العلامة الحلي
الصفحه ١٥٩ : فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللَّـهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ )
(١) .
٢ ـ وقال ابن العربي المالكي :
وقد اختلف