الصفحه ٤٧ :
الاقتداء بالشيخين :
أما الروايات التي أوردها الشيخ محمد بن
عبد الوهاب ، والتي فيها الحث علىٰ الاقتدا
الصفحه ٥٦ : في دعواهم بأن مراد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان أن يكتب كتاباً يوصي فيه بالخلافة لأهل بيته
الصفحه ٧٠ :
رجل بطلاق امرأته على
أن كل ما في الصحيحين هو من أقوال وأفعال وتقرير النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧١ : بين المسلمين أثلج صدور أعدائهم الذين وجدوا في بث الفرقة بين المسلمين أفضل وسيلة لمحاربتهم وإضعافهم
الصفحه ٧٢ :
الموقف من بعض
الصحابة ، وربما اشتملت بعض هذه الآيات علىٰ لهجة فيها التهديد والوعيد للبعض منهم
الصفحه ٧٨ :
وَّهُم مُّعْرِضُونَ *
فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَىٰ يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُوا
الصفحه ٧٩ : حزم في قوله : ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا
رَسُولَ اللَّـهِ )
الآية ، قال : نزلت في طلحة بن
الصفحه ٨٨ : المتعلقة بذلك في أهم مصادر السنة يعترفون بذلك ، وفيها اعترافات صريحة من بعض الصحابة ببغضهم أهل البيت
الصفحه ١٠٣ : والسيرة والحديث .
٢ ـ إن الروايات التي جاء فيها مدح
الكثير من الصحابة ـ والتي كانت سبباً في انخداع
الصفحه ١٣٥ :
الفصل
الخامس : نقص القرآن
قال في « مطلب دعواهم نقص القرآن » :
ومنها ما ذكروه في
الصفحه ١٣٦ :
قبلها في المفاسد وتكذيب قوله تعالىٰ
( لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ
الصفحه ١٣٩ :
الشيعة لا يتهمون
إخوانهم من أهل السنة بالقول بتحريف القرآن لمجرد وجود هذه الروايات في كتبهم
الصفحه ١٤٢ : صلىاللهعليهوسلم
ورجمنا بعده ، فأخشىٰ إن طال بالناس زمان أن يقول قائل : والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله
الصفحه ١٤٩ : راجعنا صحاح
أهل السنة في كيفية جمع القرآن ، لوجدنا أن رواياتهم تثبت أن القرآن قد جُمع بطريق الآحاد وليس
الصفحه ١٥١ : لم يكن من جملة كلام الله تعالىٰ الذي هو القرآن المعجز... وأما الزيادة فيه فمقطوع علىٰ فسادها من وجه