الصفحه ١٠٢ : فَضْلًا مِّنَ اللَّـهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ
فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمْ
الصفحه ١٠٥ :
وشيعته وأشد عليهم من
مناقب عثمان وفضله .
فقرئت كتبه علىٰ الناس ، فرويت
أخبار كثيرة في مناقب
الصفحه ١٢٢ : علىٰ فراشي
والله يعلم أني حينئذ بريئة وأن الله مبرئي ببراءتي ، ولكن والله ما كنت أظن أن الله منزل في
الصفحه ١٤٠ :
ضعيف الحديث فاسد
المذهب (١)
.
أو يونس بن ظبيان ، الذي يقول فيه
النجاشي : ضعيف جداً لا يلتفت إلىٰ
الصفحه ١٤١ :
السنة ، ونحن محقون
في هذا الاعتقاد ، وإلا لاستلزم الأمر منا القول بوقوع التحريف في القرآن ، وهذا
الصفحه ١٤٨ :
هذا بعض ما ورد في كتب أهل السنة
وصحاحهم من روايات تنسب النقص والتحريف إلىٰ القرآن الكريم ، وهي
الصفحه ١٥٧ :
ومنها ما حدث في
مدينة حلب ، حيث أفتىٰ الشيخ نوح الحنفي في كفر الشيعة واستباحة دمائهم وأموالهم
الصفحه ١٦٣ : ـ في بيان ما رخص
فيه من الكذب ـ :
الكلام وسيلة إلىٰ المقاصد ، فكل
مقصود محمود يمكن التوصل إليه بالصدق
الصفحه ١٧٦ : العلماء ، فأي خير في قوم اعتقادهم يوجب كفرهم (١)
.
لا أدري ما الذي يستوجب الكفر في اعتقاد
أفضلية
الصفحه ١٨٢ :
العصمة ـ كما يقول
الشيخ عبد الوهاب في « مطلب العصمة » أيضاً (١)
ـ فنحن نقول بذلك فعلاً ، فالأئمة
الصفحه ١٨٦ :
الجاج (١)
مثلهم كلهم ، وتوصلوا بذلك إلىٰ أن يحصروا الامامة في أولاد الحسين
الصفحه ١٨٧ :
الفصل
التاسع : أحكام المخالفين
قال الشيخ في « مطلب خلافهم في خروج غيرهم من النار
الصفحه ٢٠٧ : قوله تعالىٰ : ( لِيُبَيِّنَ لَهُمُ
الَّذِي يَخْتَلِفُونَ فِيهِ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢٢٣ :
فيه أشد من المطر (١)
.
ولكن الوجه الذي اختاره النووي ومن سبقه
غير صحيح ، لأن فعل ابن عباس لا
الصفحه ٢٤٣ : يتبين أن غسل القدمين ما هو إلا
بدعة أُموية في مقابل السنة النبوية الصحيحة ، وكم لها من مثيلات مذكورة في