الصفحه ١٥٩ :
وليس لها أن تواليها
في شيء يضر بالمسلمين ، ولا تختص هذه الموالاة بحال الضعف ، بل هي جائزة في كل
الصفحه ١٧٣ : مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية » (١)
.
فهؤلاء المذكورون قد خرجوا علىٰ جماعة
المسلمين وإمامهم
الصفحه ١٨١ :
الفصل
الثامن : عصمة الأئمّة عليهمالسلام
قال الشيخ في « مطلب العصمة » :
ومنها
الصفحه ١٩٧ : تعالىٰ : ( وَإِن تُطِعْ
أَكْثَرَ مَن فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللَّـهِ )
(١) .
وحديث السواد
الصفحه ٢٠٥ :
وهي من أشراط الساعة
، وقبل قوله : ( وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ) إلىٰ آخر الآيات الواصفة لوقائع يوم
الصفحه ٢١٤ :
وإنطلاقاً من هاتين النظرتين المختلفتين
، فان أهل السنة يجيزون التصرف في الاذان ـ وقد حدث ذلك فعلاً
الصفحه ٣٠٣ :
وكانت النصارىٰ تجامع النساء في
المحيض (١)
.
هذه مسألة أُخرىٰ من مسائل
الصفحه ٣٠٦ :
( نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ
لَّكُمْ ... )
.
وأخرج عن عطاء بن يسار : أن رجلاً أصاب إمرأته
في دبرها علىٰ
الصفحه ٣٠٧ :
وعن محمد بن كعب القرظي : أنه كان لا
يرىٰ بأساً باتيان النساء في أدبارهن ، ويحتج في ذلك بقوله عزوجل
الصفحه ٣٠٨ : يفعل ذلك أيضاً ، فقد أخرج الطحاوي والحاكم في مناقب الشافعي والخطيب عن محمد بن عبدالله بن عبد الحكم : أن
الصفحه ٤٤ :
وأما ابن الجوزي فيقول في كشف المشكل :
قد أطلت البحث عن معنىٰ هذا الحديث وتطلبت مضانه وسألت عنه فلم
الصفحه ٦٠ :
وقال ابن معين : روى عن سفينة أحاديث لا
يرويها غيره . وقال البخاري : في حديثه عجائب
الصفحه ٦١ : بصلاة أبي بكر
قد ورد علىٰ لسان الصحابة ومن بينهم أمير المؤمنين عليهالسلام
.
فلا صحة له ، والأخبار في
الصفحه ٦٢ : يحدث في اجتماع السقيفة الذي تنافس فيه المهاجرون والأنصار في شأن القبيل الذي يكون منه الخليفة أن احتج
الصفحه ٨١ : أميرالمؤمنين عليهالسلام
.
وهناك آيات اُخرىٰ كثيرة في هذا
الشأن لا مجال لذكرها ، وقد استعرضت عدداً منها في