الصفحه ١٢٣ : : سبحان الله ، فوالذي نفسي بيده ما كشفت من كنف أُنثىٰ قط .
قالت : ثم قتل بعد ذلك في سبيل الله
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوسلم
فقال : « ما شأن هذه » ؟ قلت : يا رسول الله أخذتها الحمىٰ بنافض ، قال : « فلعلّ في حديث تحدث عنه
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوسلم
في الذين قتلوا أصحاب بئر معونة قرآناً قرأناه حتىٰ نسخ بعد : بلغوا قومنا فقد لقينا ربنا فرضي عنا
الصفحه ١٦٨ : عقيدتهم في هدم المشاهد المقدسة ، ولماذا تركوا قبر النبي صلىاللهعليهوسلم
وأبي بكر وعمر قائمة ولم يلحقوها
الصفحه ٢٤٢ : ، فمن الذي يعرف وضوء النبي إذاً ؟! وإذا كان أنس قد اعترض علىٰ الحجاج فهذا يعني أنه قد فعل ذلك في أواخر
الصفحه ٢٥١ : في كتب أهل السنة وصحاحهم ما يثبت أن ذلك سنة نبوية شريفة ، والشيعة يرفعون أيديهم ، ثم يكبرون الله
الصفحه ٢٥٧ : المتعة كانت مباحة ـ كما اعترف الشيخ محمد بن عبد الوهاب نفسه بذلك ـ ولكنهم اختلفوا في أنه هل نسخت أم لا
الصفحه ٢٦٩ : يخطب الناس يقول : « ألا أيها الناس قد كنت أذنت لكم في الاستمتاع من هذه النساء ، ألا وإنّ الله تبارك
الصفحه ٢٧٥ : )
(٢) .
هذه الروايات وغيرها كثيرة كافية لاثبات
أن تحريم المتعة إنما كان إجتهاداً في غير محله من قبل الخليفة
الصفحه ٢٧٦ : جواز زواج المتعة ، وقد روي عنه أنه تزوج نحواً من تسعين إمرأة بنكاح المتعة وأنه كان يرىٰ الرخصة في ذلك
الصفحه ٢٨٥ : (١)
.
الجمع
بين المرأة وعمتها وخالتها
قال الشيخ في « مطلب الجمع بين المرأة
وعمّتها » :
ومنها
الصفحه ٢٨٨ : البخاري ٧ /
١٥ كتاب النكاح : باب لا تنكح المرأة علىٰ عمتها ، صحيح مسلم ٢ / ١٠٢٨ ـ ١٠٢٩ وليس فيه حديث عروة
الصفحه ٢٩٢ : (٣)
.
هذه هي الرواية التي استشهد بها النووي
علىٰ التحريم ، وهي معارضة بكل الروايات المتقدمة التي ليس فيها
الصفحه ٣١٨ : ما كان ملتبساً
جزاك ربك عنا فيه إحسانا
قال أبو
الصفحه ٣٢٠ : النص الأصلي .
ومن هذا كلّه يتبيّن أنّ القائلين
بحتمية القدر وسلب إرادة الانسان كلية ، هم في الحقيقة