الصفحه ١١٩ : ـ يسألهما ويستشيرهما في فراق أهله .
قالت : فأما أُسامة فأشار علىٰ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
بالذي يعلم
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوسلم
علينا فسلم ثم جلس .
قالت : ولم يجلس عندي منذ قيل ما قيل
قبلها ، وقد لبث شهراً لا يوحىٰ إليه في
الصفحه ١٤٤ :
رضينا ورضي عنا ، قيل
لسفيان : فيمن نزلت ؟ قال : في أهل بئر معونة (١) .
٧ ـ عن زر عن أبي بن كعب
الصفحه ١٥٤ : أن يلصقوها بالشيعة ، فالتقية شيء ثابت في الشريعة الاسلامية ، نزل بها القرآن الكريم وأقرها النبي
الصفحه ١٦١ : الدين الرازي ، قال :
التقية جائزة لصون النفس ، وهل هي جائزة
لصون المال ؟ يحتمل أن يحكم فيها بالجواز
الصفحه ١٧٩ :
علىٰ أُولئك الأنبياء
عليهمالسلام
.
٢ ـ كما جاء في الحديث الشريف أن عيسىٰ
عليهالسلام
ـ وهو من
الصفحه ١٨٣ : جميعاً ، كما هو واضح في حديث الثقلين .
وكتاب الله العزيز قد أثبت العصمة للأئمة
عليهمالسلام
في قوله
الصفحه ١٩٢ : السنة ، فغير صحيح ، وسنثبت ذلك في المطلب الآتي .
مخالفة
أهل السنة :
قال الشيخ في
الصفحه ٢٠٨ : بعدها ( ثُمَّ إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ )
، والمراد به القيامة قطعاً ، والعطف ـ خصوصاً بثم ـ ظاهر في المغايرة
الصفحه ٢١١ : » ، فانصرف عبدالله بن زيد وهو مهتم لهم رسول الله ، فأُري الأذان في منامه ، قال : فغدا علىٰ رسول الله فأخبره
الصفحه ٢٤٩ : الوصول إليهم ، فهم موجودون في كل مكان ويمكن معرفة عدم صحة إدعاءات الشيخ من ملاحظة سلامهم علىٰ إخوانهم
الصفحه ٢٥٨ : دالة علىٰ أنها مشروعة لم يكن ذلك قادحاً في غرضنا ، وهذا الجواب أيضاً عن تمسكهم بقراءة ابن عباس ، فان
الصفحه ٢٦٠ :
فيها صداق ، ولئن سمي
أجراً فان القرآن قد سمىٰ الصداق في العقد الدائم أجراً ، فمن أين يجيء النسخ يا
الصفحه ٢٦٦ : الفتح متعة النساء ، وأن أباه كان تمتع ببردين أحمرين (١)
.
وأخرج الامام أحمد في هذا الباب في مسند
سبرة
الصفحه ٢٩٨ : وكانا مجتمعين في بلد واحد ، ثم أراد طلاقها ، لم يجز ذلك حتىٰ يستبرئها بحيضة ، فاذا طهرت من دمها طلقها