الصفحه ٣٠ :
الشيعة لإمامهم
بالجبن ـ والعياذ بالله ـ فنقول : لقد كان لأمير المؤمنين عليهالسلام
في هارون
الصفحه ٣٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في مرضه الذي مات فيه : « إدعي لي أباك وأخاك حتىٰ أكتب كتاباً ، فاني أخاف
الصفحه ٣٧ : لم يدع النص عليه بتاتاً ، فضلاً عن أن الحجج التي احتج بها الشيخان علىٰ الأنصار في السقيفة كانت خالية
الصفحه ٤٢ : خفيت علي ، فسألت أبي : ماذا قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
؟ فقال : « كلهم من قريش » .
٣ ـ في سنن
الصفحه ٤٨ : . وكان سفيان بن عيينة يدلّس في هذا الحديث ، فربما ذكره عن زائدة عن عبد الملك بن عمير ، وربما لم يذكر فيه
الصفحه ٤٩ : أرى له خمسمائة حديث ، وقد غلط في كثير منها .
وقال إسحاق بن منصور : ضعفه أحمد جداً .
وقال إسحاق بن
الصفحه ٥٠ : وعمر واهتدوا بهدي عمار وتمسكوا بعهد ابن مسعود » .
قال الذهبي في التلخيص : سنده واهٍ .
ونكتفي بشهادة
الصفحه ٥٢ : :
إن هذه الرواية ليست صحيحة دون شك مهما كان مصدرها ، وضعت في مقابل الرواية الصحيحة التي أخرجها عدد من
الصفحه ٥٤ : مدع أنه كان يريد أن يكتب في ذلك الكتاب ما يرمون إليه من مقالاتهم... (٢)
لكننا نقول لابن كثير : إن
الصفحه ٥٥ : لا تضلوا بعده » وإلى قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حديث الثقلين الصحيح :
عن زيد بن أرقم ، قال
الصفحه ٦٧ :
الفصل
الثالث : الصحابة
قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب في « مطلب
دعواهم ارتداد الصحابة
الصفحه ٨٥ : ! بلىٰ
والله ، إن رحمي موصولة في الدنيا والآخرة ، وإني أيها الناس فرط لكم علىٰ الحوض ، فاذا جئتم قال رجل
الصفحه ٩٧ : ... وفي بعض تلك الطرق أنه قال ذلك بحجة الوداع بعرفة ، وفي أُخرىٰ أنه قاله بالمدينة في مرضه وقد امتلأت
الصفحه ١٠٩ :
لا كما فعله محمد بن
عبد الوهاب وما شاكله من إيراد المطالب وسردها من دون البحث في المباني ، ولمّا
الصفحه ١١٣ : الله تعالىٰ المسلمين أن يتثبتوا من صحة ما ينقل إليهم قبل أن يتهموا قوماً مؤمنين في قوله تعالىٰ : ( يَا