الصفحه ٢٦٥ :
في متعة النساء ، فخرجت
أنا ورجل من قومي ولي عليه فضل في الجمال وهو قريب من الدمامة ، مع كل واحد
الصفحه ٢٧٠ : ، والواقعة واحدة ، إلّا أن الاضطراب واضح فيها .
ففي بعض الروايات أنها كانت في عام
الفتح ، وفي الروايات
الصفحه ٢٨١ : في هذا الباب :
وذوات الآباء من الأبكار ينبغي لهن ألا
يعقدن علىٰ أنفسهن إلّا باذن آبائهن ، وإن عقد
الصفحه ٢٨٦ : الناس تركاً لما أمر الله وإتياناً لما حرّمه ، وأن كثيراً منهم ناشيء عن نطفة خبيثة موضوعة في رحم حرام
الصفحه ٢٨٩ : ، ولا يعقد من إمرأة علىٰ عمتها ولا علىٰ خالتها » رواه أحمد والطبراني في الاوسط وزاد في رواية : أنه نهىٰ
الصفحه ٢٩٤ :
وقال ابن حبان : روىٰ عن أنس خمسة
أحاديث لم يسمعها منه ، وكان في خيار أهل البصرة من المتقين في
الصفحه ٢٩٧ : ، وكتب الشيعة مكتظة برواياتهم عليهمالسلام
في هذا الشأن ، نذكر بعضاً منها :
١ ـ عن زرارة ، عن أحدهما
الصفحه ٣٠٠ :
الثلاث ، ولا طلاق المدخول بها في حيضتها ، أو في طهر أصابها فيه ، لما روي عن ابن عمر أنه طلق إمرأة له وهي
الصفحه ٣٠٩ :
حكي عن طائفة من أهل
المدينة إباحة ذلك ، وحكي عن مالك فيه روايتان ، ظن الجاهل أن أدبار المماليك
الصفحه ٣١٦ : والايجاد ، فقد بينا
بطلانه وأن الافعال مستندة إلينا ، وإن عنىٰ به الالزام ، لم يصح إلّا في الواجب خاصة
الصفحه ٣٣٢ : ـ فتح القدير
علي بن محمد الشوكاني ـ دار المعرفة ـ
بيروت .
٨٩ ـ الفصل في الملل والاهواء والنحل
علي
الصفحه ١٤ : ركاكة ألفاظه وبطلان أغراضه ولا يصح منه إلّا : « من كنت مولاه » ومن اعتقد منهم صحة هذا فقد هلك ، إذ فيه
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالمخالفة وعدم امتثال أمر ربه إبتداءً .
سبب
نزول الآية :
أما بشأن نزول الآية في ولاية أمير
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوسلم
يوم غدير خم في علي بن أبي طالب رضياللهعنه
(١) .
٢ ـ وقال الفخر الرازي : نزلت الآية في
فضل علي
الصفحه ٢٣ : السند وفيه
: « دعوا علياً ، دعوا علياً ، إن علياً مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي » (٢)
.
٥ ـ أخرجه