الصفحه ١٣٤ : يكون أبو بكر قد أنفق علىٰ أحد بعد الهجرة علىٰ الأقل ، وليس هناك ما يثبت أن أبا بكر كان في سعة من العيش
الصفحه ١٤٦ : كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية ولو حميتم كما حما لفسد المسجد الحرام فأنزل الله سكينته علىٰ رسوله
الصفحه ١٤٧ : : كانت سورة الأحزاب
تُقرأ في زمن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقدر
الصفحه ١٥٠ : الحق الصراح لكل ذي بصر وبصيرة :
١ ـ الفضل بن شاذان ، المتوفىٰ
سنة ( ٢٦٠ هـ ) :
نجده في كتابه
الصفحه ١٥٣ :
الفصل
السادس : التقيّة
قال الشيخ محمد بن عبدالوهاب في « مطلب
التقية » :
ومنها
الصفحه ١٥٥ :
ووثب عليه أهل العراق
حتى طعن بخنجر في جنبه ونهبت عسكره وعولجت خلاخيل أمهات أولاده ، فوادع معاوية
الصفحه ١٥٦ : الشيعة في زمن بني أُمية ـ
كما وصفه الامام الباقر عليهالسلام
ـ ثم جاء دور العباسيين الذي كانوا أشد وطأة
الصفحه ١٦٢ :
حتىٰ قُتل كان
آثماً ، لأن الله تعالىٰ قد أباح ذلك في حال الضرورة عند الخوف علىٰ النفس فقال
الصفحه ٢٠١ : سوف يتبين من الأمثلة الآتية .
أ ـ في القرآن الكريم أمثلة وشواهد
علىٰ أن رجعة الأموات قد حدثت في
الصفحه ٢١٠ : الصحابة برؤياه في الأذان فأقرّه النبي :
أخرج جمع من المحدثين من أهل السنة ، واللفظ
لأبي داود قال : حدثني
الصفحه ٢١٢ : :
أ ـ اختلاف الرواية فيه ، فان بعضهم روىٰ
أن عبدالله بن زيد لما أمره النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بتعليم بلال
الصفحه ٢٣٢ : الجمع بين الغسل والمسح في عضو واحد ، في حالة واحدة لأنه يؤدي إلىٰ تكرار المسح ، لأن الغسل يتضمن المسح
الصفحه ٢٤٠ : للمسلمين !!!
أما الدارقطني فيورد رواية في باب ( وجوب
غسل القدمين والعقبين ) يقول فيها : عن رفاعة بن رافع
الصفحه ٢٤١ : فيها قوله : « ويمسح برأسه ورجليه ... » ؟!! أليس ذلك دليلاً دامغاً علىٰ وجوب المسح ، وأن النبي قد أكد
الصفحه ٢٥٦ : ، وإسناده حسن ، وعن ابن عباس رضياللهعنه
قال : كانت المتعة في أول الاسلام حتىٰ نزلت هذه الآية