الصفحه ٤٣ : » (١)
.
وقد تحيّر علماء أهل السنة في تفسير هذا
الحديث ، فقال ابن كثير : وليسوا بالاثني عشر الذين يدّعون
الصفحه ٥٩ : عليهمالسلام
أنها في المهدي من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
.
روىٰ العياشي باسناده عن علي بن
الحسين
الصفحه ٦٤ : في الصف ، وتقدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فصلىٰ ، فلما انصرف قال : « يا أبا بكر ما منعك أن تثبت إذ
الصفحه ٦٨ : وقع الشك في القرآن والأحاديث ، نعوذ بالله من إعتقاد يوجب هدم الدين .
وقد اتخذ الملاحدة كلام هؤلا
الصفحه ٧٧ : ء الحسن والثناء السيء ، أنتم شهداء الله في الأرض » (٣)
.
فقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « خياركم
الصفحه ٨٦ : ما قال ـ والقصة مشهورة : أما أنت يا مروان فأشهد أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعن أباك وأنت في صلبه
الصفحه ٨٧ : حال الصحابة
، وأجد ذلك كافياً في إثبات صحة اعتقادنا فيما يتعلق بالصحابة ، وقد ثبت أننا لا نخالف في ذلك
الصفحه ٨٩ :
يبدونها لك إلّا من
بعدي » قال : قلت : يا رسول الله ، في سلامة من ديني ؟ قال : « في سلامة من دينك
الصفحه ٩١ : ، قال : كنت
جالساً في المسجد أنا ورجلين معي ، فنلنا من عليّ ، فأقبل رسول الله صلىاللهعليهوسلم
غضبان
الصفحه ٩٢ : قال : كانت لنفر من
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أبواب شارعة في المسجد ، فقال يوماً : « سدّوا هذه
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوسلم
: « يا علي سيكون في أُمتي قوم ينتحلون حب أهل البيت لهم نبز يسمون الرافضة قاتلوهم فانهم مشركون
الصفحه ٩٥ : قد ابتليت بهذه الفتن في وجود الصحابة ، وما مقتل عثمان وما جرىٰ من حروب الجمل وصفين وغير ذلك إلّا
الصفحه ١١٢ : غير وجهها لينفذ بذلك إلىٰ غرضه
الحقيقي ألا وهو إلصاق التهم بالشيعة جزافاً .
فقوله : ( وقد شاع في هذه
الصفحه ١١٨ : : فقدمنا المدينة ، فاشتكيت
حين قدمت شهراً والناس يفيضون في قول أصحاب الافك لا أشعر بشيء من ذلك ، وهو يريبني
الصفحه ١٣١ :
١٠ ـ ومن الأمور الملفتة للنظر في حديث
الافك ، المحاوة الكلامية العنيفة التي دارت بين سعد بن معاذ