الصفحه ١٦٠ :
نفسه بقتل غيره
ويلزمه أن يصبر علىٰ البلاء الذي ينزل به... واختلف في الزنا ، والصحيح أنه يجوز له
الصفحه ١٦٤ :
١٢ ـ وقال ابن حزم في كتاب الاكراه :
الاكراه ينقسم قسمين : إكراه علىٰ
الكلام ، وإكراه علىٰ فعل
الصفحه ١٦٦ : من الهجرة (١)
.
٤ ـ وقال البخاري أيضاً : ويذكر عن أبي
الدرداء : إنا لنكشّر في وجوه أقوام ، وإن
الصفحه ١٧١ : الأئمة الأعلام من أهل السنة في كتبهم أن من حارب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
أو أحداً من أهل
الصفحه ١٨٥ :
فالله سبحانه وتعالىٰ قد اختار
إبراهيم عليهالسلام
إماماً ، وعند ما طلب إبراهيم جعلها في ذريته
الصفحه ١٩٣ : وآثار النجاة ظاهرة فيهم لاستقامتهم علىٰ الدين من غير تحريف وظهور مذهبهم وشوكتهم في غالب البلاد ووجود
الصفحه ٢٠٠ : الصلب ويهتدي به جم غفير من محبيهما . قيل ذكروا في كتبهم أن تلك الشجرة نخلة وأنها تطول حتىٰ يراها أهل
الصفحه ٢١٨ :
خير العمل (١)
.
وأخرج عن جعفر بن محمد ، عن أبيه : أن
علي بن الحسين كان يقول في أذانه إذا قال حي
الصفحه ٢٢١ :
وسوف استعرض جملة من الروايات التي وردت
في كتب أهل السنة وصحاحهم مع الاشارة إلىٰ بعض تعليقات الشراح
الصفحه ٢٢٨ :
يستحب التفريق بين الصلاتين المشتركتين
في الوقت كالظهرين والعشاءين (١)
.
وبعض علماء أهل السنة
الصفحه ٢٣٤ : : ( وَامْسَحُوا
بِرُءُوسِكُمْ )
(١) .
الملاحظ علىٰ كلام الطبري هو
ترجيح المسح في كلتا القراءتين ( النصب والخفض
الصفحه ٢٣٦ : قوله : ( وَامْسَحُوا
بِرُءُوسِكُمْ )
فرؤوسكم في النصب ولكنها مجرورة بالباء ، فاذا عطفت الأرجل علىٰ
الصفحه ٢٣٨ : ؟ هل كانوا مخطئين في فهم آية الوضوء لقصورهم في العربية ، أم أنهم لم يكونوا قد شاهدوا وضوء النبي
الصفحه ٢٤٥ : وعشرين درجة » وفي رواية « بخمس وعشرين » .
ومن طريق الخاصة : قول الصادق عليهالسلام : « الصلاة في جماعة
الصفحه ٢٥٩ :
لكن يبطل القول بالنسخ بهذه الآية أنها
مكية ، وآية المتعة في سورة النساء وهي مدنية ، والمكي لا ينسخ