الصفحه ١٠٧ : كنت متخذاً خليلاً لاتخذت أبابكر خليلاً... » ، وتجدهم في المقابل يروون قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٩ :
٧ ـ قول عائشة : فدعا بريرة... .
لقد وردت الروايات من مصادر أهل السنة
الموثوقة بأن عائشة قد اشترت
الصفحه ٣٠٢ :
والمملوكة في الدبر ، وقد صح عن النبي وأصحابه ما يدل علىٰ أن المراد من قوله : ( نِسَاؤُكُمْ
حَرْثٌ لَّكُمْ
الصفحه ٢٢٢ : قال : هو محمول علىٰ الجمع بعذر المرض أو نحوه فما في معناه من الاعذار ، هذا قول أحمد بن حنبل والقاضي
الصفحه ٤١ : ، فبطلانها أظهر من أن يبين ، ويتوسلون بها إلىٰ بطلان خلافة من سواهم ، في ذلك تكذيب لنصوص واردة في خلافة
الصفحه ١١٥ : أعداء الاسلام فرحاً لما فيها من مطاعن شنيعة علىٰ شخص النبي الكريم (١)
.
٢ ـ أما قول الشيخ بأن أُم
الصفحه ٢١٤ : فقد خضع الأذان عند أهل
السنة للاجتهاد والرأي ، فزادوا فيه التثويب وهو قول المؤذن : ( الصلاة خير من
الصفحه ٨١ : الفصول التي تحدّثت فيها عن الصحابة في كتابي ( الصحوة ) فليراجع .
الصحابة في السنة
النبوية :
قول الشيخ
الصفحه ١٢٢ : وهو في يوم شاتٍ من ثقل القول الذي أُنزل عليه .
قالت : فسري عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو يضحك
الصفحه ١٨٦ :
الجاج (١)
مثلهم كلهم ، وتوصلوا بذلك إلىٰ أن يحصروا الامامة في أولاد الحسين
الصفحه ٣١١ : : قولهم : إن الله لم يقدر
شيئاً في الأزل ، وأن الله لم يرد شراً ولا يريده ، وقد روىٰ مسلم أن قوله تعالىٰ
الصفحه ٣٦ : موته لو كان سأل النبي عن ثلاث ، إحداها قوله : ليتني كنت سألته هل للأنصار في هذا الامر نصيب
الصفحه ٥٦ : في دعواهم بأن مراد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان أن يكتب كتاباً يوصي فيه بالخلافة لأهل بيته
الصفحه ١٠٣ :
وقوله تعالىٰ (
إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّـهَ يَدُ اللَّـهِ
فَوْقَ
الصفحه ١٦٤ :
١٢ ـ وقال ابن حزم في كتاب الاكراه :
الاكراه ينقسم قسمين : إكراه علىٰ
الكلام ، وإكراه علىٰ فعل