الصفحه ٢٨٣ : الاية
علىٰ حلية الاستمتاع بالتحليل لدخوله في قوله تعالىٰ : ( أَوْ مَا مَلَكَتْ
أَيْمَانُهُمْ )
، لأن
الصفحه ٢٢٨ : ومفسريهم متفقون
مع الشيعة في أوقات الصلوات ، فمما قاله الفخر الرازي في تفسير قوله تعالىٰ : (
أَقِمِ
الصفحه ٧٧ :
الشيخ علىٰ صحة إدعائه ، وقد تبين ما فيها ، ولكن الشيخ فاته أن في القرآن الكريم آيات أُخرىٰ تقلب نظريته
الصفحه ٧٤ : هُمُ الصَّادِقُونَ )
فان هذه العبارة قد وردت في عدد من الآيات ، وبما أن القرآن يفسّر بعضه بعضاً ، فقد
الصفحه ٢٣٢ : الجمع بين الغسل والمسح في عضو واحد ، في حالة واحدة لأنه يؤدي إلىٰ تكرار المسح ، لأن الغسل يتضمن المسح
الصفحه ١٢٨ : ، فيكن المتهمات فيه أولاً وآخراً .
٦ ـ قول عائشة : ودعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٠٣ : جرىٰ في الأُمم
السابقة ، إلا أن في القرآن الكريم أدلة أُخرىٰ علىٰ إمكانية هذه الرجعة مرة أُخرىٰ قبل
الصفحه ٥٩ : جهمان :
قال أبو حاتم : لا يحتج به (٢)
.
_______________
(١) الميزان في تفسير
القرآن ١٨ / ١٥٨ ـ ١٥٩
الصفحه ٢٦٠ :
فيها صداق ، ولئن سمي
أجراً فان القرآن قد سمىٰ الصداق في العقد الدائم أجراً ، فمن أين يجيء النسخ يا
الصفحه ١٠٢ : القطع بتفسير مدلولها ، كما يتضح من قول الرازي في بيان مدلول لفظة ( منهم ) حيث قال : بأنها لبيان الجنس لا
الصفحه ٥٥ : لا تضلوا بعده » وإلى قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حديث الثقلين الصحيح :
عن زيد بن أرقم ، قال
الصفحه ١٩٧ :
الأعظم ، فليس صحيحاً
، لأن ذلك يخالف القرآن الذي جاءت آياته بذم الاكثرية دائماً ، ومنها قوله
الصفحه ١٤٢ : ١ / ٣٦ و ٤٣ ، الاتقان في علوم القرآن ١ / ٢٠٦ و ٢ / ٤٢ و ٣ / ٨٣ وقال : إن
الله بعث محمداً .
الصفحه ٢٣١ : ابن عباس في رواية ضعيفة ، والثابت عنه خلافه ، وعن عكرمة والشعبي وقتادة ـ وهو قول الشيعة ـ وعن الحسن
الصفحه ٢٥٦ : ، وإسناده حسن ، وعن ابن عباس رضياللهعنه
قال : كانت المتعة في أول الاسلام حتىٰ نزلت هذه الآية