الصفحه ٣٩ :
قال ابن أبي الحديد المعتزلي : وعمر هو
الذي شدّ بيعة أبي بكر ووقم المخالفين فيها ، فكسر سيف الزبير
الصفحه ٦٣ :
سلمة وزيد وعامر بن
ربيعة (١) .
وكان عمرو بن العاص أميراً علىٰ جيش
ذات السلاسل ، وكان يؤمهم في
الصفحه ٩٠ : عليهالسلام
إلىٰ اليمن فجفاني في سفري ذلك حتىٰ وجدت في نفسي عليه ، فلما قدمت المدينة أظهرت شكايته في المسجد
الصفحه ٩٩ : قاتل عمار بن ياسر وسالبه في النار ، وأبو العادية قاتل عمار وهو من أهل الحديبية فهو في النار رغم كل إدعا
الصفحه ١٠٠ :
المحققين في حوادث
القرن الأول الهجري وما بعده .
وإذا كان المقصود بالروافض الذين رفضوا
خلافة
الصفحه ١٠٨ : في هذا الشأن ، لكن الباحث المنصف يستطيع التوصل إلىٰ الحقيقة إذا ما تناول الأمر بشكل موضوعي وطرح ردا
الصفحه ١١١ :
الفصل
الرابع : أُمّ المؤمنين عائشة
قال الشيخ في « مطلب سبهم عائشة رضي
الله عنها المبرأة
الصفحه ١١٤ :
أهل السنة وبكل أسف .
وقد عبَّر السيد المرتضىٰ رحمهالله عن هذه الحقيقة فقال
في معرض ردّه علىٰ
الصفحه ١١٧ :
منهم داع ولا مجيب ، فتيممت
منزلي الذي كنت فيه وظننت أنهم سيفقدوني فيرجعون إلي .
فبينا أنا جالسة
الصفحه ١٦٧ : ء عمله ، أو رجل قد يئس من الآخرة فهو يتمتع في الدنيا... ومسروق من علماء التابعين ، وكان يزاحم الصحابة رضي
الصفحه ١٦٩ :
الفصل
السابع : حرب أمير المؤمنين عليهالسلام
قال الشيخ في « مطلب تكفير من حارب
علياً
الصفحه ١٧٧ : » ، قال : فتطاولنا فقال : « ادعوا لي علياً » ، فأتي به أرمد ، فبصق في عينيه ودفع الراية إليه ، ففتح الله
الصفحه ١٧٨ :
ذي العشيرة ، فلما
نزلها رسول الله وأقام بها رأينا ناساً من بني مدلج يعملون في عين لهم في نخل
الصفحه ١٩٩ :
الفصل
العاشر : الرجعة
قال الشيخ في « مطلب الرجعة » :
ومنها أنه ما قال أضلهم
الصفحه ٢١٥ : : « لا تثوبن في شيء من الصلوات إلّا في صلاة الفجر » ، قال : وفي الباب عن أبي محذورة ، قال أبو عيسىٰ