الصفحه ٧٣ : : (
كُنتُمْ... )
الآية ، قال : أهل بيت النبي صلىاللهعليهوسلم
(١) .
٢ ـ قوله تعالىٰ (
رَّضِيَ اللَّـهُ
الصفحه ١٧٠ : الأحاديث الشريفة التي أخرجها الأئمة الحفاظ والمحدثون من أهل السنة .
فمن ذلك : قوله
الصفحه ١٩٦ :
وأصحابه الذين تمسكوا بها ، فقد أثبت الشيخ بذلك القول أن الشيعة هم تلك الفرقة وليس غيرهم .
أما إدعا
الصفحه ٢٦٣ :
اختلف في وقت تحريم
نكاح المتعة ، فأغرب ما روي في ذلك رواية من قال : في غزوة تبوك ، ثم رواية الحسن
الصفحه ١٠٤ : .
وكتب معاوية إلىٰ عماله في جميع
الآفاق : إلّا يجيزوا لأحد من شيعة علي وأهل بيته شهادة ، وكتب إليهم : أن
الصفحه ١٠ :
في فترة انشغالي بتأليف كتابي الأول ( الصحوة
) الذي شرعت فيه بطلب من مركز الأبحاث العقائدية ، لفت
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الصحابة ومدحهم هي في الحقيقة نصوص موضوعة نسبت إليه زوراً وبهتاناً ولا تمت إلىٰ الحقيقة بصلة
الصفحه ١٣٠ : الذي من خشب ، ويعكّر عليه أن في الأحاديث الصحيحة أنه كان يستند إلىٰ الجذع إذا خطب... (١)
.
٩ ـ ورد في
الصفحه ٢٠٩ :
الفصل
الحادي عشر : الشهادة الثالثة في الأذان
قال الشيخ في « مطلب زيادتهم في الأذان
الصفحه ٢٢٤ :
أما الترمذي ، فقد أورد هذه الروايات في
جامعه وادعىٰ في كتاب العلل أن هذا الحديث غير معمول به
الصفحه ٢٣٠ :
اختلف فيها المسلمون أيضاً ، فجمهور أهل السنة يدعي وجوب غسل القدمين ـ مع خلاف بينهم ـ ويستندون في ذلك
الصفحه ٢٧٣ : بن عفان ، لأن عمر أول من نهىٰ عنها ، فكان من بعده تابعاً له في ذلك (٢)
.
٢ ـ عن أبي جمرة نصر بن
الصفحه ٣٠٥ :
وأما رواية محمد بن يحيىٰ
بن سعيد القطان فوصلها الطبراني في الأوسط من طريق أبي بكر الأعين عن محمد
الصفحه ١١ :
علىٰ طائفة
كبيرة ربما تنيف علىٰ ربع عدد المسلمين في العالم هذا اليوم . فضلاً عن أن الرسالة تكشف عن
الصفحه ٤٠ :
فيها خلفاءه باثني
عشر ، وورد فيها اسم أبي بكر ، فان ذيل الرواية موضوع ، إذ وردت الروايات الصحيحة