الصفحه ٨٧ : .
الصحابة وأهل البيت :
قال الشيخ ابن عبد الوهاب في « مطلب
الوصية بالخلافة » ، فيما ينسبه من القول إلىٰ
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوسلم
: « يا علي سيكون في أُمتي قوم ينتحلون حب أهل البيت لهم نبز يسمون الرافضة قاتلوهم فانهم مشركون
الصفحه ١٥٣ :
الفصل
السادس : التقيّة
قال الشيخ محمد بن عبدالوهاب في « مطلب
التقية » :
ومنها
الصفحه ٢٠ :
الجم الغفير عن الجم
الغفير ، ولا عبرة بمن حاول تضعيفه ممن لا اطلاع له في هذا العلم (١)
.
وقال
الصفحه ١٠٩ :
لا كما فعله محمد بن
عبد الوهاب وما شاكله من إيراد المطالب وسردها من دون البحث في المباني ، ولمّا
الصفحه ١٦١ : الدين الرازي ، قال :
التقية جائزة لصون النفس ، وهل هي جائزة
لصون المال ؟ يحتمل أن يحكم فيها بالجواز
الصفحه ١٩١ :
أن يلاحظ ذلك عياناً
.
أما الشيعة ، فان ما جاء في روايات
أئمتهم المعصومين عليهمالسلام
يثبت أن
الصفحه ٣١٧ : عنائي ،
ما أرىٰ لي من الأجر شيئاً .
فقال له : « مه أيها الشيخ ، بل عظم
الله أجركم في مسيركم وأنتم
الصفحه ٥ : : الشهادة الثالثة في الأذان ............... ٢٠٩
الجمع بين الصلاتين
الصفحه ٨٠ : : ما أردت إلّا خلافي ، قال : ما أردت خلافك ، فارتفعت أصواتهما في ذلك ، فانزل الله تعالى : ( يَا
الصفحه ١٢٣ : قوله ( غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) ، قال أبو بكر الصديق : بلىٰ والله إني لأحب أن يغفر الله لي ، فرجع
إلىٰ مسطح
الصفحه ٢٤٢ : ، فمن الذي يعرف وضوء النبي إذاً ؟! وإذا كان أنس قد اعترض علىٰ الحجاج فهذا يعني أنه قد فعل ذلك في أواخر
الصفحه ٢٥١ : أو حدث أو غير ذلك كطلوع الشمس أو وجدان المتيمم الماء أجزأه (١)
.
رفع
اليدين فوق الرأس :
أما قول
الصفحه ٢٥٧ : المتعة كانت مباحة ـ كما اعترف الشيخ محمد بن عبد الوهاب نفسه بذلك ـ ولكنهم اختلفوا في أنه هل نسخت أم لا
الصفحه ٢٧٥ : لأرجمنك بأحجارك (١)
.
والشخص الذي عرّض به ابن الزبير هو عبد
الله بن عباس ، وواضح قوله : لقد كانت المتعة