الصفحه ١٨٨ : مذهبهم ، وقولهم هذا يشبه قول أهل الكتاب حيث قالوا : لن يدخل الجنة إلّا من كان هوداً أو نصارىٰ . وكذلك
الصفحه ١٨٩ : ، حربك
حربي » ، ولا شك في كفر من حارب النبي صلىاللهعليهوسلم
، وأما مخالفوه في الإمامة ، فقد اختلف قول
الصفحه ١٩٠ :
كفاراً ... مع
اعتقادهم أن الفاسق لا يخرج من النار ... إلخ .
فهذا أيضاً من الافك الذي يبرأ الشيعة
الصفحه ٢١٤ :
وإنطلاقاً من هاتين النظرتين المختلفتين
، فان أهل السنة يجيزون التصرف في الاذان ـ وقد حدث ذلك فعلاً
الصفحه ٢١٥ : : « لا تثوبن في شيء من الصلوات إلّا في صلاة الفجر » ، قال : وفي الباب عن أبي محذورة ، قال أبو عيسىٰ
الصفحه ٢٢٧ : ، فسوف أكتفي بذكر أراء علمائهم بهذا الشأن :
قال الشيخ المفيد قدسسره : ولكلّ صلاة من
الفرائض الخمس
الصفحه ٢٣٤ :
المسح ... وكانت
القراءتان كلتاهما حسناً وصواباً ، فأَعجب القراءتين إِليَّ أن أقرأها قراءة من قرأ
الصفحه ٢٤٩ :
أسقط الافتراءات ،
ولا أدري كيف يكون السلام بعكس السنة ! إذ لم يوضح الشيخ هذا النوع المبتكر من
الصفحه ٢٦٥ :
في متعة النساء ، فخرجت
أنا ورجل من قومي ولي عليه فضل في الجمال وهو قريب من الدمامة ، مع كل واحد
الصفحه ٢٦٩ : : « من كان عنده من النساء التي تمتع بهن شيء فليخل سبيلها » ، قال : ففارقتها .
٩ ـ عن الربيع بن سبرة
الصفحه ٢٩٩ : ، وعاد إلىٰ إستباحة زوجته فوطأها قبل خروجها من عدتها أو قبلها أو أنكر طلاقها ، لكان بذلك مراجعاً لها
الصفحه ٣١٨ : الامام الذي نرجو بطاعته
يوم النشور من الرحمن رضوانا
أوضحت من ديننا
الصفحه ٢١ :
النص
علىٰ الخلافة
قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب :
وليس في قوله « من كنت مولاه
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوسلم
قال لعلي : « أنت ولي كل مؤمن من بعدي » (١)
.
٢ ـ أخرج هذا الحديث ابن عبد البر بنفس
السند وقال
الصفحه ٢٦ : فاطمة بنت النبي صلىاللهعليهوسلم أرسلت إلىٰ أبي
بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
مما