الصفحه ٢٧٦ : ، ولعل رواية ابن مسعود ـ الذي كان معاصراً لقضية تحريم المتعة من قبل عمر ، وكان من الذين نهاهم عمر عن
الصفحه ٣٠٨ :
القاسم كلهم من فقهاء
المدينة .
بل إن بعض أئمة المذاهب الأربعة قد
صرحوا بحليته واعترف أحدهم بأنه
الصفحه ٣١٣ :
مافيه من نسبة الظلم
لله سبحانه وتعالىٰ عن ذلك علواً كبيراً .
أما مذهب التفويض فهو يطلق إرادة
الصفحه ٣١٧ : عنائي ،
ما أرىٰ لي من الأجر شيئاً .
فقال له : « مه أيها الشيخ ، بل عظم
الله أجركم في مسيركم وأنتم
الصفحه ١٠ :
في فترة انشغالي بتأليف كتابي الأول ( الصحوة
) الذي شرعت فيه بطلب من مركز الأبحاث العقائدية ، لفت
الصفحه ٢٣ :
تريدون من علي ؟ علي
مني وأنا من علي ، وعلي ولي كل مؤمن بعدي » (١)
.
٤ ـ أخرجه أحمد بن حنبل بنفس
الصفحه ٤٢ : » فقال كلمة لم أسمعها ، فقال أبي إنه قال : « كلهم من قريش » (١)
.
٢ ـ أخرج مسلم عدة روايات ، أورد منها
الصفحه ٧٠ :
رجل بطلاق امرأته على
أن كل ما في الصحيحين هو من أقوال وأفعال وتقرير النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٢ :
الله العزيز فيما
يتعلق بالصحابة .
وبقي لنا أن نبين عقيدتنا فيهم من خلال
السنة النبوية الشريفة
الصفحه ٨٨ :
نقول : ليس الشيعة وحدهم يعتقدون ذلك ، بل
إن كبار المحدثين من أهل السنة والذين أخرجوا الروايات
الصفحه ٩٢ : قال : كانت لنفر من
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أبواب شارعة في المسجد ، فقال يوماً : « سدّوا هذه
الصفحه ١٠٢ :
غيرها من الآيات
تستهدف توضيح الأمر وبيان من هم المقصودون بعبارات الثناء .
ومن النصوص القرآنية
الصفحه ١٢٠ : أعذرك ، فإن كان من الأوس ضربت عنقه وإن كان من إخواننا من الخزرج أمرتنا ففعلنا أمرك .
قالت : فقام رجل
الصفحه ١٦٣ :
ارتد محدوداً أو ارتد
محبوساً ، لم يغنم ماله ، وورثه ورثته من المسلمين (١)
.
١٠ ـ الغزالي ، قال
الصفحه ١٧٤ : الكتاب العزيز أن زوجتي نوح ولوط عليهماالسلام
كانتا من الهالكين ولم ينجهما أنهما زوجتا نبيين ، وذلك في