الصفحه ٩ : والصلاة والسلام
علىٰ سيّد المرسلين وخاتم النبيين محمّد وعلى آله الطيبين الطاهرين .
إن من الأُمور المزعجة
الصفحه ١٤ : نزوله معاتباً له مشدّداً عليه بقوله : (
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن
الصفحه ١٦ : إنما أنا واحد كيف أصنع يجتمع علي الناس ؟ فنزلت ( وَإِن
لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ
الصفحه ١٩ : هذا الوجه ، صحيح من وجوه كثيرة ، متواتر عن أمير المؤمنين علي رضياللهعنه
، وهو متواتر أيضاً عن النبي
الصفحه ٢٠ : ) للعلامة الأميني رحمهالله
وكتاب ( نفحات الازهار ) للسيد علي الميلاني دام ظله ، إذ يجد فيهما أسماء الحفاظ
الصفحه ٢١ : » أن
النص علىٰ خلافته متصلة ، ولو كان نصاً لادعاها علي رضياللهعنه ، لأنه أعلم بالمراد ، ودعوىٰ
الصفحه ٢٨ : ووحوش ضارية ، وارتدت طوائف من العرب ، وهمت بالردة أُخرىٰ . . . فأشفق علي عليهالسلام
في ذلك الظرف أن
الصفحه ٢٩ : كانت غايته من فعل أربح الحالين له وأعود المقصودين عليه ، بالقرب من الله عزوجل (١)
.
أما قول الشيخ
الصفحه ٣١ : الشيخ عدداً كبيراً من الروايات
للتدليل علىٰ صحة خلافة أبي بكر وهي :
١ ـ عن علي
الصفحه ٣٤ :
خلافة الصديق عن المؤمنين .
١٠ ـ عن علي رضياللهعنه قال : قال لي رسول الله
الصفحه ٣٩ : علي بن أبي طالب » (٢)
.
فهذه الرواية الصحيحة تثبت حجتنا بأن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد وكّل
الصفحه ٥٢ : الخلفاء الثلاثة عند أهل السنة كما هو معلوم ، وقد ثبت ذلك من رواية عائشة المتفق عليها والتي مرت فيما سبق
الصفحه ٥٩ : عليهمالسلام
أنها في المهدي من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
.
روىٰ العياشي باسناده عن علي بن
الحسين
الصفحه ٦٧ : » .
هذا العموم المؤكد يقتضي ارتداد علي
وأهل البيت ، وهم لا يقولون بذلك ، وهذا هدم لأساس الدين ، لان أساسه
الصفحه ٧٠ :
رجل بطلاق امرأته على
أن كل ما في الصحيحين هو من أقوال وأفعال وتقرير النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم