الصفحه ٣٩ : أنف الحباب بن المنذر الذي قال يوم السقيفة : أنا جذيلها المحكك وعذيقها المرجب ، وتوعد من لجأ إلىٰ دار
الصفحه ٤٧ :
بالأحرىٰ
الملوك العتاة من بني أُمية وغيرهم ، وبهذا فقط ينتهي الاشكال ولا سبيل إلىٰ غيره .
روايات
الصفحه ٥١ :
بقائي فيكم ، فاقتدوا
باللذين من بعدي » وأشار إلىٰ أبي بكر وعمر (١) .
وفي إسناده سالم بن العلا
الصفحه ١٠٤ : .
وكتب معاوية إلىٰ عماله في جميع
الآفاق : إلّا يجيزوا لأحد من شيعة علي وأهل بيته شهادة ، وكتب إليهم : أن
الصفحه ١١٥ :
ثوبه آثار المني ، أو
أنه كان يطوف علىٰ نسائه في الساعة من الليل أو النهار في غسل واحد ، وأنه كان
الصفحه ١١٩ :
فقلت له : أتأذن لي
أن آتي أبوي ؟ قالت : وأُريد أن أستيقن الخبر من قبلهما ، قالت : فأذن لي رسول
الصفحه ١٢٢ :
ولئن اعترفت لكم بأمر
والله يعلم أني منه بريئة لتصدقني ، فوالله لا أجد لي ولكم مثلاً إلّا أبا يوسف
الصفحه ١٥٥ : وحقن دمه ودماء أهل بيته وهم قليل حق قليل . ثم بايع الحسين عليهالسلام
من أهل العراق عشرون ألفاً ثم
الصفحه ١٥٧ :
ومنها ما حدث في
مدينة حلب ، حيث أفتىٰ الشيخ نوح الحنفي في كفر الشيعة واستباحة دمائهم وأموالهم
الصفحه ١٥٨ :
بقوله ـ في نفس
المطلب الذي نحن بصدده ـ :
والمفهوم من كلامهم أن معنىٰ
التقية عندهم
الصفحه ١٨٦ : ... (٢)
.
إن هذا المطلب أتفه من أن يحتاج
إلىٰ إبطاله ، وقول الشيخ : كذا قيل ، يدل علىٰ أنه ينقل من مصادر غير
الصفحه ١٩٣ : وآثار النجاة ظاهرة فيهم لاستقامتهم علىٰ الدين من غير تحريف وظهور مذهبهم وشوكتهم في غالب البلاد ووجود
الصفحه ٢٤٣ :
ومعلوم قطعاً أن المغيرة بن شعبة هو
أيضاً أحد ولاة بني أُمية الطغاة ، وهو أول من امتثل لأمر معاوية
الصفحه ٢٤٤ :
أن الصلاة تبطل به ، ومنها تركهم تحية
السلام فيما بينهم وإذا سلموا فعلوا بعكس
الصفحه ٢٦٤ :
يتبين من ذلك أن علماء أهل السنة أنفسهم
يسقطون جميع الروايات التي تدعي نسخ المتعة أو تحريمها في كل