الصفحه ٢٤٤ : ، أما أن الشيعة يتركون بعض الأُمور المتعارف عليها عند أهل السنة فلعلّة سوف نبينها في هذه المباحث إن شا
الصفحه ٢٥٢ : التكبير وهذا القول في دبر كل صلاة مكتوبة ، فان من فعل ذلك بعد التسليم وقال هذا كان قد أدىٰ ما يجب عليه من
الصفحه ٢٥٥ : نكاح المتعة بل
يجعلونها خيراً من سبعين نكاحاً دائماً ، وقد جوّز لهم شيخهم الغالي علي بن العالي أن يتمتع
الصفحه ٢٦٨ : من الدمامة وعلي برد جديد غض وعلىٰ ابن عمي برد خلق ، قال : فقلنا لها : هل لك أن يستمتع منك أحدنا
الصفحه ٢٧١ : نصوص قرآنية وسنة ثابتة لا ينبغي الاجتراء عليها ، لذا لم يجد القوم سبيلاً لتبرير عمل الخليفة إلّا بوضع
الصفحه ٢٧٨ : جمهور الشيعة في هذا الباب ، وإليك جملة من آراء علمائهم :
١ ـ قال الشيخ البحراني قدسسره : الذي عليه
الصفحه ٢٩٢ :
الأعلىٰ ، عن
هشام بن حسان ، عن ابن سيرين ، عن أبي هريرة ، عن النبي بمثله ، وفي الباب عن علي وابن
الصفحه ٢٩٤ : يتبين أن هذه الرواية لا يمكن
الاعتماد عليها في التحريم ، وتبقىٰ الروايات الأُخرىٰ المتكاثرة التي تنهىٰ
الصفحه ٢٩٦ : ) (٣)
.
وأما الرواية المنسوبة إلىٰ الامام
الصادق عليهالسلام
فهي مفتراة عليه ـ وكم افتري علىٰ لسان الأئمة كما
الصفحه ٢٩٩ :
نكاحه ، ولم يكن لها
الامتناع عليه .
ولو لم يشهد علىٰ رجعته كما
ذكرناه ويقول فيها ما شرحناه
الصفحه ٣٠١ : فيه ، وسائر الأحاديث لم يقع فيها جمع الثلاث بين يدي رسول الله حتىٰ يكون مقراً عليه . علىٰ أن حديث
الصفحه ٣٢٩ :
٦١ ـ الرياض النضرة
المحب الطبري ـ دار الكتب العلمية ـ
بيروت .
٦٢ ـ زاد المسير
علي بن محمد
الصفحه ٣٣٠ :
٧٠ ـ السيرة الحلبية
علي بن برهان الدين الحلبي ـ المكتبة
الاسلامية ـ بيروت .
٧١ ـ السيرة
الصفحه ٧ : عليهمالسلام
بأبهىٰ صورها وأجلىٰ مصاديقها .
هذا ، وكانت مرجعيّة سماحة آية الله
العظمى السيّد علي السيستاني
الصفحه ٨ : خاص يهتم بمعتنقي مذهب
أهل البيت عليهمالسلام
على مختلف الجهات ، التي منها ترجمة ما تجود به أقلامهم