الصفحه ٢٦٠ :
فيها صداق ، ولئن سمي
أجراً فان القرآن قد سمىٰ الصداق في العقد الدائم أجراً ، فمن أين يجيء النسخ يا
الصفحه ٢٦١ :
لنسخ الآية ، لأن
ثبوت الناسخ بخبر الواحد لا يصح ، وإلّا لالتزم إمكانية نسخ القرآن كلّه بخبر الواحد
الصفحه ٢٦٢ : بالقرآن ـ وقد ثبت بطلان ذلك ـ فانهم تمسكوا بمجموعة من الروايات التي أخرجها محدثوهم ـ وبخاصة في صحيح مسلم
الصفحه ١٠٥ :
وشيعته وأشد عليهم من
مناقب عثمان وفضله .
فقرئت كتبه علىٰ الناس ، فرويت
أخبار كثيرة في مناقب
الصفحه ١٤٠ : منخل بن جميل الكوفي ، الذي قال فيه
علماء الشيعة : ضعيف فاسد الرواية ، وإنه من الغلاة المنحرفين
الصفحه ١٤٦ : ، فبلغ ذلك عمر فاشتدّ عليه ، فبعث إليه فدخل عليه ، فدعا ناساً من أصحابه فيهم زيد بن ثابت فقال : من يقرأ
الصفحه ٢٣٩ :
وقال في باب ( من زرع
أرض غيره بغير إذنه ) : إنه ضعيف عند أهل العلم بالحديث .
٢ ـ عمر بن قيس عن
الصفحه ٢٤١ :
قلت :
فالعجب كل العجب من الدارقطني ، كيف يستدل بهذه الرواية علىٰ وجوب غسل الرجلين والنص الصريح
الصفحه ٩ : والصلاة والسلام
علىٰ سيّد المرسلين وخاتم النبيين محمّد وعلى آله الطيبين الطاهرين .
إن من الأُمور المزعجة
الصفحه ٦٧ : » :
ومنها أنه روىٰ الكشي منهم ـ وهو
عندهم أعرفهم بحال الرجال وأوثقهم في رجاله ـ وغيره عن الامام جعفر الصادق
الصفحه ٩٦ : الذين أخبر النبي بأنهم الثقل الثاني الذي لا يفارق الثقل الأكبر ( القرآن الكريم ) حتىٰ يردا عليه الحوض
الصفحه ١٧٦ :
كونه أفضل منهم ومساوياً لهم فقد كفر
، وقد نقل علىٰ ذلك الاجماع غير واحد من
الصفحه ٢٠٤ :
لكن المفسرين من أهل السنة ينطلقون من
نظرتهم المذهبيه الخاصة التي لا تعترف بامكانية الرجعة ، لذا
الصفحه ٢٣٢ : عدد كبير من الصحابة والتابعين ، لكن إدعاؤه أن المشهور عن ابن عباس خلاف المسح فهو خلاف للواقع ، لأن
الصفحه ٦٢ : يحدث في اجتماع السقيفة الذي تنافس فيه المهاجرون والأنصار في شأن القبيل الذي يكون منه الخليفة أن احتج