الصفحه ٢٨٢ :
( وَلَا تُكْرِهُوا
فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ )
(١)
.
هذه أيضاً
الصفحه ٣٣٢ :
٨٧ ـ فتح الباري
أحمد بن علي بن حجر العسقلاني ـ دار
إحياء التراث العربي ـ بيروت ـ ط ٢ .
٨٨
الصفحه ١٠ : الجنان نسأل الله العفو عن الافتتان من قبائحهم (١)
.
والرسالة تسير علىٰ نفس النسق
ويزيد عليه ما
الصفحه ١٧ : ما كان عليه قبل الهجرة ، فلما فتح الله عليه مكة ، وأفشىٰ الاسلام ، أمره أن يبلغ ما أُرسل إليه مجاهراً
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوسلم
يوم غدير خم في علي بن أبي طالب رضياللهعنه
(١) .
٢ ـ وقال الفخر الرازي : نزلت الآية في
فضل علي
الصفحه ٢٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
سرية واستعمل عليهم علياً ، فصنع علي شيئاً أنكروه ، فتعاقد أربعة من أصحاب
الصفحه ٢٤ : علي بن عياض بن أبي عقيل القاضي ـ بصور ـ أخبرنا محمد بن أحمد بن جميع الغساني ، أخبرنا أبو عبدالله محمد
الصفحه ٢٥ :
١٤ ـ الحافظ ابن الاثير (١)
.
١٥ ـ المتقي الهندي ، وفيه « علي مني
وأنا من علي ، وعلي ولي كل مؤمن
الصفحه ٣٧ : خير مني ـ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ـ فأثنوا عليه ، فقال : راغب راهب وددت أني نجوت منها كفافاً لا
الصفحه ٣٨ :
١ ـ أنّ الرواية المتفق عليها ـ والتي
ذكرناها في الفصل السابق ـ أثبتت أن أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٦٠ : أساس مسجده ـ وقال : هؤلاء الخلفاء من بعدي . قال البخاري في كتاب الضعفاء له : وهذا لم يتابع عليه ، لأن
الصفحه ٦٨ : ارتدوا بعد وفاة نبيهم إلّا نحو خمسة أو ستة أنفس منهم ، لامتناعهم من تقديم أبي بكر علىٰ علي وهو الموصىٰ به
الصفحه ٩٨ :
جيداً وصية نبيهم
الكريم وتمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ .
أما الحديث الذي يدعي أن الله قد غفر
الصفحه ١٢٤ : ، فخرت مغشياً عليها ، فما أفاقت إلّا وعليها حمىٰ بنافض فطرحت عليها ثيابها فغطيتها ، فجاء النبي
الصفحه ١٣٠ : الذي من خشب ، ويعكّر عليه أن في الأحاديث الصحيحة أنه كان يستند إلىٰ الجذع إذا خطب... (١)
.
٩ ـ ورد في