الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوسلم قال : « ليردن علي
رجال ممن صحبني ورآني حتىٰ إذا رفعوا إلي ورأيتهم اختلجوا دوني فلأقولن : رب أصحابي
الصفحه ١٩١ : ... فقال : « الاسلام هو الظاهر الذي عليه الناس : شهادة أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده
الصفحه ٩٢ : قال : « أما بعد فاني أُمرت بسدّ هذه الأبواب غير باب علي ، فقال فيه قائلكم ، والله ما سددت شيئاً ولا
الصفحه ٢٦ : : « لانورث ما تركنا صدقة » ، إنما يأكل آل محمد عليهمالسلام
في هذا المال وإني والله لا أغير شيئاً من صدقة
الصفحه ٨٣ : : « أنا فرطكم علىٰ الحوض ، من ورده شرب منه ، ومن شرب منه لم يظمأ بعده أبداً ، ليرد علي أقوام أعرفهم
الصفحه ١٧٦ : منهن أحب إلي من حمر النعم ، سمعت رسول الله يقول له وقد خلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي : يا رسول الله
الصفحه ٩٠ : يا بريدة ؟! » (٢)
.
٤ ـ وعن عمرو بن شأس الاسلمي ـ وكان من
أصحاب الحديبية ـ قال : خرجت مع علي
الصفحه ٢٥١ :
ليست واجبة فكذا الأُولىٰ
، ونمنع الحديث والحصر ، ونمنع كونه طرفاً ، بل الصلاة علىٰ النبي وآله
الصفحه ٨٠ :
يهلكا : أبو بكر وعمر ، رفعا أصواتهما عند النبي صلىاللهعليهوسلم
حين قدم عليه ركب بني تميم ، فأشار
الصفحه ٢٥٨ : علىٰ أن المتعة كانت مشروعة ، ونحن لا ننازع فيه ، إنما الذي نقوله أن النسخ طرأ عليها ... (١)
.
وإلى
الصفحه ٩١ : ، قال : كنت
جالساً في المسجد أنا ورجلين معي ، فنلنا من عليّ ، فأقبل رسول الله صلىاللهعليهوسلم
غضبان
الصفحه ٥٥ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم « إني تارك فيكم ما
إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر
الصفحه ٢٥٢ : التكبير وهذا القول في دبر كل صلاة مكتوبة ، فان من فعل ذلك بعد التسليم وقال هذا كان قد أدىٰ ما يجب عليه من
الصفحه ١٠٤ : .
وكتب معاوية إلىٰ عماله في جميع
الآفاق : إلّا يجيزوا لأحد من شيعة علي وأهل بيته شهادة ، وكتب إليهم : أن
الصفحه ١٤١ : ما لا نقول به ولا نعتقد أن أحداً من المسلمين بكافة مذاهبهم وطوائفهم يرضىٰ بالقول به .
وإن غرضنا من