الصفحه ١١٧ : ويتحدث
به عنده فيقره ويستمعه ويستوشيه .
قال عروة أيضاً : لم يُسم من أهل الافك
أيضاً إلّا حسان بن ثابت
الصفحه ١٢٧ : ورد في رواية مسروق من
إتهام حسان بن ثابت بأنه هو الذي تولىٰ كبره ، وقول عائشة : وأي عذاب أشدّ من
الصفحه ١٥٥ : وحقن دمه ودماء أهل بيته وهم قليل حق قليل . ثم بايع الحسين عليهالسلام
من أهل العراق عشرون ألفاً ثم
الصفحه ١٧٠ : : نظر النبي إلىٰ
علي والحسن والحسين وفاطمة فقال : « أنا حرب لمن حاربكم وسلم لمن سالمكم » (٢)
.
وعن زيد
الصفحه ٢١٨ :
خير العمل (١)
.
وأخرج عن جعفر بن محمد ، عن أبيه : أن
علي بن الحسين كان يقول في أذانه إذا قال حي
الصفحه ٣٢٦ : .
٣٨ ـ تاريخ اليعقوبي
أحمد بن إسحاق اليعقوبي ـ دار صادر ـ
بيروت .
٣٩ ـ تاريخ الخميس
حسين بن محمد
الصفحه ٣٣٤ :
١٠٣ ـ المراجعات
عبد الحسين شرف الدين العاملي ـ مطبوعات
النجاح ـ القاهرة ـ ط ٢٠ .
١٠٤ ـ مسند
الصفحه ٨ :
فارس الحسّون
الصفحه ٥٩ : عليهمالسلام
أنها في المهدي من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
.
روىٰ العياشي باسناده عن علي بن
الحسين
الصفحه ١٠٦ : يجد الباحث عناءً في معرفة أنها قد وضعت في مقابل الحديث الصحيح « الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة
الصفحه ١٢٠ : من الخزرج وكانت أُم
حسان بنت عمه من فخذه وهو سعد بن عبادة وهو سيد الخزرج .
قالت : وكان قبل ذلك
الصفحه ١٢٤ : أحد ولا بحمدك (١)
.
وأخرج البخاري عن مسروق أيضاً قال :
دخلنا علىٰ عائشة رضي الله عنها وعندها حسان بن
الصفحه ١٧٧ : المفسرون
كافة علىٰ أن الأبناء إشارة إلىٰ الحسن والحسين عليهماالسلام
، والنساء إشارة إلىٰ فاطمة
الصفحه ١٨٦ :
الجاج (١)
مثلهم كلهم ، وتوصلوا بذلك إلىٰ أن يحصروا الامامة في أولاد الحسين
الصفحه ٢٢٢ : حسين من أصحابنا واختاره الخطابي والمتولي والروياني من أصحابنا ، وهو المختار في تأويله لظاهر الحديث