الصفحه ٣٤ : مَن حرم الصدقة بعده. قال : ومن هم؟
قال : آل عليّ وآل جعفر وآل عقيل وآل العبّاس. قال : كلّ هؤلاء حُرم
الصفحه ٣٧ : )
، ثُمّ أخذ بيد عليّ عليهالسلام
فقال : ( مَن
كُنتُ وليّه فَعليّ وليّه ) ، فقال : أنت
سمعت هذا من رسول
الصفحه ٢٢٣ : الثقلين.
وهذه الروايات لا تخلو كلّ واحدة من
علّة ، فأمّا الرواية ٦٩ ففيها شريك النخعي ، الذي جاء فيه
الصفحه ٢١٤ :
جاء فيه : ( من كنت
مولاه فعلي مولاه ) ذكرهذا الحديث عن (١)
زيد ابن أرقم (٢)
وعليّ بن أبي طالب
الصفحه ٣٠ : )
فحث عليه ورغب فيه ، ثُمّ قال : (
وأَهْلُ بيتي ، أُذَكّرُكُمْ اللهِ فِي أَهْل بَيْتِي )
، ثلاث مرات
الصفحه ١١٠ : عمر
فيه موسى بن عبيدة
: ضعيف جداً
ما جاء في حال هؤلاء الرواة
:
زيد بن الحسن الأنماطي
الصفحه ١٧٥ :
قالا : نشد عليّ الناس في الرحبة ، من
سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول يوم غدير خمّ إلا قام
الصفحه ١٧٧ : ، حدّثنا الوليد بن
عقبة بن نزار العنسي (١)
، حدّثني سمّاك بن عبيد بن الوليد العبسي قال : دخلتُ على عبد
الصفحه ٢٦ : . وحدّثنا
____________
(١) أبو عبد الله
محمّد بن بكّار بن الريّان الهاشميّ الرصافي : من أهل بغداد
الصفحه ٢٢٠ :
هذا الأسلوب ليلفت
انتباه أصحابه لأهميّة ما يريد قوله لهم ، لما في ذلك من الباعث إلى الإصغاء
الجيّد
الصفحه ٢٢٥ : رواة على الأقلّ من كلّ طبقة لخبر التهنئة ، بدءاً من طبقة
الصحابة وانتهاء بالمصنفين ، وإضافةً إلى هذا
الصفحه ٢٢٩ :
هوامش الحديث والظروف التي قيل فيها ، كلّ ذلك اعتماداً على ما جاء في الروايات
التي أوردناها في هذا البحث
الصفحه ١٣٨ : إذن
أنْ نعتمد على ما هو أصحّ سنداً وأتمّ لفظاً. وعليه فإنّ خبر الوصيّة بشيئين اثنين
أصحّ وأقوى من حيث
الصفحه ٢٢ :
مقتصراً على ما جاء
في مصادر أهل السنّة والجماعة.
كما قمنا بتتبع أحوال الرواة في مصادر
علم الجرح
الصفحه ١٤٣ : ما
يثبت عن كلّ صحابي ممّن رووا خطبة الغدير من حديث صيغة الوصيّة ، هل ذكرت أم لا ، وما
الذي أوصى به