الصفحه ٣٤ : كتَابُ الله ، فيهِ الْهُدَى وَالنُّورُ ، فَتَمَسَّكُوا بِكِتَابِ
الله، وَخَذُوا بِهِ ) فحث على كتاب الله
الصفحه ٢٧ : جرير : ( كتَابُ اللهِ فِيهِ
الْهدَى وَالنُّورُ ، مَنْ اسْتَمسَكَ بِهِ وَأَخَـَذَ بِهِ كَاَنَ عَلَى
الصفحه ١٦٤ : العلماء حتّى سُميت هذه الخطبة بحديث الثقلين.
٥ ـ أحدهما أكبر من الآخر :
جاءت هذه العبارة في الروايات
الصفحه ١٢٤ : :
حبيب بن أبي ثابت :
جاء في سير أعلام النبلاء : هو الإمام
الحافظ فقيه الكوفة ، وهو ثقة بلا تردّد ، قال
الصفحه ١٤٧ : :
يروي عنه أساساً عطيّة العوفي ،
بالإضافة إلى روايتين ، واحدة يرويها عنه ابنه عبد الرحمن والأخرى من طريق
الصفحه ١٢٧ : : إمام
أهل الحديث بفارس. مسلمة بن قاسم : لا بأس به.
الرواية ٤٩ :
عمر بن عليّ بن أبي طالب
الهاشمي
الصفحه ٨٧ : مثلاً الروايات المرويّة عن أبي
هريرة ، والتي جاءت فيها الوصيّة بـ ( كتاب الله وسنّتي ) ، فيرسم كُلّ
الصفحه ١٤٠ : العجب.
٥ ـ النتيجة :
توصّلنا إذن إلى أنّ الوصيّة ثابتة عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله
في خطبته
الصفحه ٧٣ : طرفاها إليه من صغرها ، فصلّى بنا
ورداؤه إلى جنبه على المشجب ، فقلت : أخبرني عن حجّة رسول الله
الصفحه ١٦٥ : إنّنا نلاحظ أنّها تأتي دائماً في روايات لا
ترد فيها عبارة ( حبل
ممدود من السماء إلى الأرض ) التي هي
الصفحه ٢٢٥ : يعنينا هو قولـه : ( انصر
من نصره .. ) فاجتماع هذه الطرق
والشواهد بعضها إلى بعض يقوّي من صحّة هذا الطرف من
الصفحه ١٢٨ : من الثقات في كُلّ طبقة. وبهذا نكون قد توصّلنا بتوفيق من الله إلى أنّ خبر
الوصيّة بالتمسك بالثقلين
الصفحه ١٣ : تتعلق بخطبة
النبيّ صلىاللهعليهوآله
في غدير خُمّ عند عودته من مكّة إلى المدينة.
وأورد أولاً روايات
الصفحه ١٤٣ :
الفصل
الثامن
تحقيق روايات كلّ صحابي
توصّلنا في الفصل السابق من خلال تحليل
منطقي لمجموع
الصفحه ٧٤ : فقال في خطبته : (
قد تركتُ فِيكُمْ مالن تَضِلُّوا بعده إنْ اعتصمتم به ، كتاب الله وأنتم مسؤولون
عنّي