الصفحه ٤١ : .
(٣) ( عن ) هنا
زائدة لأنّ أبا الطفيل هو نفسه عامر بن واثلة الصحابي.
(٤) المستدرك على
الصحيحين : ج ٣ ص ١١٨
الصفحه ٤٢ : الرحمن بن مطعم. ممّا يدُلّ أنّ اسم عامر بن واثلة
قد سقط من السند هنا ، لأنّه يروي عنه الحديث في الكتب
الصفحه ١٤٦ : صحيح
مسلم ، وذلك للمكانة التي حظي بها هذا المرجع في الحديث كمصدر صحيح موثوق فيه ،
هذا من جهة ، ولأنّها
الصفحه ١٤٨ :
ولا يمكننا هنا أنْ نتّهم أحداً بتحريف
الحديث ، لأنّ سلسلة السند فيها١٢ راوٍ ، لا ندري عند أيّ أحد
الصفحه ١٤٩ : لنا هنا
بالقول أنّها تثبت عن أبي سعيد الخدريّ؛ لأنّ عطيّة العوفي راوٍ ضعيف في اعتبار
طائفة من رجال
الصفحه ١٦٧ : والأصحّ هنا والله أعلم هي كلمة
( التمسّك ) ؛ لأنّ الكلمتين : ( التمسّك ) و ( الاستمساك ) قريبتان من حيث
الصفحه ١٧٠ : حيّان لهذا اللفظ ، فلا يمكننا القول بصحّته ، بالرغم من أنّه راوي ثقة على قول
رجال الجرح والتعديل؛ لأنّه
الصفحه ٢٣ :
وإذا ثقُل عليك أخي القارئ أنْ أسرد
عليك كلّ هذه الروايات لحديث واحد تتكرر ألفاظه في أغلب الأحيان
الصفحه ٣٥ : صحيح الكتاب. أبو زرعة الرازي : ثقة إذا حدّث من كتابه. محمّد بن سعد : ثقة
صدوق.
الصفحه ٥٨ : بالقاضي ، من أهل الكوفة ، توفي
سنة ١٧٧ هـ. قال عنه أحمد بن حنبل : صدوق. يحيى بن معين : صدوق ثقة ، إذا خالف
الصفحه ٧٤ : أتى عرفة حتّى إذا زاغت الشمس أمر بالقصواء فرحلت له ، فركب حتّى أتى بطن
الوادي ، فخطب الناس فقال
الصفحه ٧٦ :
: فذكر الحديث ، وقال : فأجاز رسول الله صلىاللهعليهوآله
حتّى أتى عرفة ، حتّى إذا زاغت الشمس أمر بالقصوا
الصفحه ٧٨ : بن شبيب : سمعت إسماعيل ابن
أبي أويس يقول : ربما كُنْتُ أضع الحديث لأهل المدينة إذا اختلفوا في شي
الصفحه ١١١ : سلمة بن شبيب : سمعت إسماعيل بن أبي أويس يقول : ربمّا
كُنْتُ أضع الحديث لاهل المدينة إذا اختلفوا في شي
الصفحه ١١٤ : ، والأخذ بالأصح
أولى.
أمّا إذا فرضنا أنّ الوصيّة ربمّا قيلت
في خطبة غير خطبة الوداع ، بحيث جاء في بعض كتب