الصفحه ١٧٥ :
قالا : نشد عليّ الناس في الرحبة ، من
سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول يوم غدير خمّ إلا قام
الصفحه ١٨٢ :
الشاعر (١) ، حدّثنا شبابة (٢) ، حدّثني نعيم بن حكيم (٣) ، حدّثني أبو
مريم (٤) ورجل من
جلساء عليّ
الصفحه ١٩٢ : مولانا. قال : ( من وليكم )؟
ثمّ ضرب بيده على عضد عليّ عليهالسلام
، فأقامه ، فنزع عضده ، فأخذ بذراعيه
الصفحه ٢١٣ : لـه أكثر من سبعين طريقاً (٣).
وأنت أخي تلمس هذه الحقيقة فيما جمعناه
في هذا البحث من الروايات بأسانيد
الصفحه ٢٢٠ :
هذا الأسلوب ليلفت
انتباه أصحابه لأهميّة ما يريد قوله لهم ، لما في ذلك من الباعث إلى الإصغاء
الجيّد
الصفحه ١٧ :
المؤلّف
أن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ،
ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيّئات أعمالنا ، من يهد
الصفحه ٣٦ : الله صلىاللهعليهوآله
من حجّة الوداع ، ونزل غدير خمّ ، أمر بدوحات فقمت ، ثُمّ قام فقال : ( كَأَنَّي
الصفحه ٣٧ :
من حجّة الوداع ، كان بغدير خمّ قال : ( كَأَنَّي قَدْ دُعيتُ فَأَجَبْتُ ، وإنّي
تَارِكٌ فِيكمُ
الصفحه ٣٨ : زيد بن أرقم قال : لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من حجّة الوداع
ونزل غدير خمّ أمر بدوحات
الصفحه ٣٩ : ، من أهل بغداد وبها
توفي سنة ٢٧٦ هـ. قال عنه أبو داود : رجل صدق أمين مأمون. الطبريّ : ما رأيت أحفظ
منه
الصفحه ٨٥ :
فيهما ).
٤ ـ عبارة : ( من كُنْتُ مولاه فعلي
مولاه ) أو نحو ذلك.
٥ ـ عبارة : ( إذكركم الله في أهل
الصفحه ١٣٧ :
٢ ـ الوصيّة كانت في
التمسُّك بشيء واحد أو بشيئين؟
إنّ الروايات التي ذكرت الوصيّة منها ما
جا
الصفحه ١٦٥ : إنّنا نلاحظ أنّها تأتي دائماً في روايات لا
ترد فيها عبارة ( حبل
ممدود من السماء إلى الأرض ) التي هي
الصفحه ١٧٦ : ليلى (٤) قال : شهدت عليّاً عليهالسلام في الرحبة ينشد
الناس ، أنشدُ الله من سمع رسول الله
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوآله
وشهده يوم غدير خمّ إلا قام ، ولا يقوم إلا من قد رآه ، فقام : اثنا عشر رجلاً
فقالوا : قد رأيناه