الصفحه ٢٤٣ :
حديث الثقلين
لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من حجّة الوداع ، ونزل
غدير خمّ في يوم شديد
الصفحه ٢٠٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : ( مَنْ كُنْتُ
مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ
الصفحه ٢٢٢ : ، وليست منه ، كما روى ذلك أحمد في الرواية ٧٦
تحريفاً في كلام الرسول صلىاللهعليهوآله
، وأيضاً في الرواية
الصفحه ١٠ :
وكثرت المؤتمرات
التي عُقدت من أجل تحقيق الوحدة الواقعية ، والتي شاركنا في بعضها بتقديم مجموعة
من
الصفحه ٢٣ : ، فسترى إنْ شاء
الله من خلال البحث ، ما هي الضرورة التي ساقتني إلى سرد الروايات جميعاً حرفاً
بحرف ، إذ
الصفحه ١٦٧ : والأصحّ هنا والله أعلم هي كلمة
( التمسّك ) ؛ لأنّ الكلمتين : ( التمسّك ) و ( الاستمساك ) قريبتان من حيث
الصفحه ١٧٨ : سمع النبيّ صلىاللهعليهوآله
يقول : ( اللَّهُمَّ
مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ اللَّهُمَّ
الصفحه ١٨٣ : بن عثمان العبدي : الملقّب ببندار ، من أهل البصرة ، توفي سنة ٢٥٢ هـ.
وثّقه العجلي والنسائي وأبو حاتم
الصفحه ١٩٥ : صلىاللهعليهوآله
يوم غدير خمّ يقول : (
مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَإِنَّ هَذَا مَوْلاَهُ ).
قال رياح : فلمّا مضوا
الصفحه ٢٠٠ :
وهو يحدث الناس ، إذ
قام أبو ذر حتّى ضرب بيده على عمود الفسطاط ، ثمّ قال : أيُّها الناس ، من
الصفحه ٢٢٥ : يعنينا هو قولـه : ( انصر
من نصره .. ) فاجتماع هذه الطرق
والشواهد بعضها إلى بعض يقوّي من صحّة هذا الطرف من
الصفحه ٢٤٤ :
وفي هذا الشفاء ، وبه الختام ، وما جاء
فيه من خطأ فهو منّي ، وما جاء فيه من صواب فهو من توفيق الله
الصفحه ٤٠ : : لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من حجّة الوداع ، ونزل
غدير خمّ ، أمر بدوحات فقُمِمْنَ فقال
الصفحه ١٢٨ :
من أهل البصرة وبها توفي سنة ٢٠٤ هـ.
قال يحيى بن معين : صدوق. إسحاق بن راهويه : الثقة الأمين. أبو
الصفحه ١٧٠ :
لاحظ من خلال الجدول ، أنّ هذه العبارة
لم ترد إلا من طريق يزيد بن حيّان ، وهذه العبارة بالاضافة