الصفحه ١٢٤ : ، ولد سنة ٦١ هـ
، في قرية بطبرستان ، قال سفيان بن عيينة : كان الأعمش أقرأهم لكتاب الله ، وأحفظهم
للحديث
الصفحه ٢٠٨ :
مَوْلاَهُ فإِنََّ مَوْلاَهُ عَليٌّ )
، قال : وأخبرنا الله عزّ وجلّ في القرآن أنّه قد رضي عنهم عن أصحاب
الصفحه ١١ : السياسيّة ـ هو
التمسّك بالقرآن الكريم وأهل البيت عليهمالسلام
، استناداً إلى حديث الثقلين الذي أجمع عموم
الصفحه ١٧٠ : قد ثبت عندنا أيضاً أنّ الوصيّة لم ترد في رواياته
بالصيغة الصحيحة.
١١ ـ لا تقدموهم فتهلكوا :
قوله
الصفحه ١٦٧ : في لفظ الوصيّة إنّما
يفيدنا في فهم ما يُراد قوله بالكلمة الأصليّة ( التمسّك ) ، فقد فهم منها السلف
الصفحه ١٤٩ : لنا هنا
بالقول أنّها تثبت عن أبي سعيد الخدريّ؛ لأنّ عطيّة العوفي راوٍ ضعيف في اعتبار
طائفة من رجال
الصفحه ٨٦ :
أكمل في مراجع أخرى
مثل كتاب الإرشاد للشيخ المفيد (١)
، وفيه ذكر الموضع وهو غدير خمّ ، ومن شواهد
الصفحه ١٤٥ :
مضمونها صحيح من حيث
المعنى ، فهو موافق لمقتضى قول الله عَزَّ وَجْلَّ : ( قُل لاَّ
أَسْأَلُكُمْ
الصفحه ٢٢٢ :
مرتبة التواتر؛
لاستحالة اتّفاق ثمانية ـ بل تسعة (١)
ـ رواة في كلّ طبقة على الكذب ، فضلاً على أنّ
الصفحه ٢٢٧ :
فقال في حديث : ( مَنْ كُنْتُ
مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ )
أنّ عمر قال لعليّ : بخٍ بخٍ
الصفحه ١٨ :
حولها قائماً بين
الشيعة وأهل السنّة والجماعة ، وليس الغرض من هذا البحث أن نخوض في الخلاف بين
الصفحه ٢٣٢ : / فيه الهدى والنور / من اتّبعه كان على الهدى
غير صحيح
٧
لفظ الوصيّة
إنْ
الصفحه ١٣١ :
الفصل
السابع
أربعة أسئلة حول حديث الغدير
بعد أنْ بينّا في الفصلين الخامس
والسادس أنّ الثابت
الصفحه ٢٣١ :
أسيد أنّه صلىاللهعليهوآله
صلّى الظهر تحت الشجرات.
موضع
الخطبة : في رواية أبي شريح ٥١ و ٥٢ ورواية
الصفحه ٨١ :
يسار (١) ، عن ابن عمر : ـ وساق خطبة الوداع إلى
قوله صلىاللهعليهوآله
: ( أَيُّها
النَّاسُ إنَّ