الصفحه ١٨٣ : بن عثمان العبدي : الملقّب ببندار ، من أهل البصرة ، توفي سنة ٢٥٢ هـ.
وثّقه العجلي والنسائي وأبو حاتم
الصفحه ١٩٥ : صلىاللهعليهوآله
يوم غدير خمّ يقول : (
مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَإِنَّ هَذَا مَوْلاَهُ ).
قال رياح : فلمّا مضوا
الصفحه ٢٠٠ :
وهو يحدث الناس ، إذ
قام أبو ذر حتّى ضرب بيده على عمود الفسطاط ، ثمّ قال : أيُّها الناس ، من
الصفحه ٢٤٤ :
وفي هذا الشفاء ، وبه الختام ، وما جاء
فيه من خطأ فهو منّي ، وما جاء فيه من صواب فهو من توفيق الله
الصفحه ٤٠ : : لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من حجّة الوداع ، ونزل
غدير خمّ ، أمر بدوحات فقُمِمْنَ فقال
الصفحه ١٢٨ :
من أهل البصرة وبها توفي سنة ٢٠٤ هـ.
قال يحيى بن معين : صدوق. إسحاق بن راهويه : الثقة الأمين. أبو
الصفحه ١٧٠ :
لاحظ من خلال الجدول ، أنّ هذه العبارة
لم ترد إلا من طريق يزيد بن حيّان ، وهذه العبارة بالاضافة
الصفحه ١٧٥ :
قالا : نشد عليّ الناس في الرحبة ، من
سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول يوم غدير خمّ إلا قام
الصفحه ١٨٢ :
الشاعر (١) ، حدّثنا شبابة (٢) ، حدّثني نعيم بن حكيم (٣) ، حدّثني أبو
مريم (٤) ورجل من
جلساء عليّ
الصفحه ١٩٢ : مولانا. قال : ( من وليكم )؟
ثمّ ضرب بيده على عضد عليّ عليهالسلام
، فأقامه ، فنزع عضده ، فأخذ بذراعيه
الصفحه ٢١٣ : لـه أكثر من سبعين طريقاً (٣).
وأنت أخي تلمس هذه الحقيقة فيما جمعناه
في هذا البحث من الروايات بأسانيد
الصفحه ٢٢٠ :
هذا الأسلوب ليلفت
انتباه أصحابه لأهميّة ما يريد قوله لهم ، لما في ذلك من الباعث إلى الإصغاء
الجيّد
الصفحه ١٧ :
المؤلّف
أن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ،
ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيّئات أعمالنا ، من يهد
الصفحه ٣٦ : الله صلىاللهعليهوآله
من حجّة الوداع ، ونزل غدير خمّ ، أمر بدوحات فقمت ، ثُمّ قام فقال : ( كَأَنَّي
الصفحه ٣٧ :
من حجّة الوداع ، كان بغدير خمّ قال : ( كَأَنَّي قَدْ دُعيتُ فَأَجَبْتُ ، وإنّي
تَارِكٌ فِيكمُ