الصفحه ٢١ : ،
ووثّقه آخرون كالطبراني وابن عدي والحاكم والدارقطني. قال الطوسي من كبار علماء
الشيعة : كان ابن عقدة
الصفحه ٢٢٥ :
رجال الصحيح غير فطر
بن خليفة وهو ثقة (١).
فعلّق ابن حجر : ولكنّهم شيعة (٢).
تبقى هذه التعاليق
الصفحه ٤٢ : تَضِلُّوا بَعْدِي ، أَحَدُهُمَا
أَعْظَمُ مِنْ الآخَرِ كِتَابُ الله حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى
الصفحه ٥٢ : أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنَ الآخَرِ : كِتَابُ اللهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ
مَا بَيْنَ السَّمَاءِ والأَرْضِ
الصفحه ٥٧ : بأس وقال : كان من غلاة الشيعة. أبو حاتم الرازي : لا بأس به.
الذهبي : صدوق. ابن حبّان : كان غالياً في
الصفحه ٢١٥ : أو حسن (١).
وأمّا مجموع من رواه من الصحابة حسب ما
ذكره الأميني من علماء الشيعة فهم : (١)
أبو هريرة
الصفحه ١٢٥ :
التكبيرة الاولى.
وقال الحربي : ما خلّف الأعمش أعبد منه. عليّ بن المديني قال : حفظ العلم ستة
الصفحه ١٨ :
حولها قائماً بين
الشيعة وأهل السنّة والجماعة ، وليس الغرض من هذا البحث أن نخوض في الخلاف بين
الصفحه ٢٤٣ :
حديث الثقلين
لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من حجّة الوداع ، ونزل
غدير خمّ في يوم شديد
الصفحه ٢٠٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : ( مَنْ كُنْتُ
مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ
الصفحه ٢٢٢ : ، وليست منه ، كما روى ذلك أحمد في الرواية ٧٦
تحريفاً في كلام الرسول صلىاللهعليهوآله
، وأيضاً في الرواية
الصفحه ١٠ :
وكثرت المؤتمرات
التي عُقدت من أجل تحقيق الوحدة الواقعية ، والتي شاركنا في بعضها بتقديم مجموعة
من
الصفحه ٢٣ : ، فسترى إنْ شاء
الله من خلال البحث ، ما هي الضرورة التي ساقتني إلى سرد الروايات جميعاً حرفاً
بحرف ، إذ
الصفحه ١٦٧ : والأصحّ هنا والله أعلم هي كلمة
( التمسّك ) ؛ لأنّ الكلمتين : ( التمسّك ) و ( الاستمساك ) قريبتان من حيث
الصفحه ١٧٨ : سمع النبيّ صلىاللهعليهوآله
يقول : ( اللَّهُمَّ
مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ اللَّهُمَّ