الصفحه ١٤٧ :
، بينما ( السنّة ) لم يثبت ذكرها بأي سند صحيح على الإطلاق ، ثُمّ إنّنا نجدها
هنا ترد في نفس السياق الذي
الصفحه ١٣٧ : في نفس الحديث.
بالنسبة للروايات التي ذكرت
فيها الوصيّة فهي موزعة كالآتي :
١٨ ـ رواية فيها
الصفحه ١٥٢ :
البيت في حين ذكرت كلمة ( السنّة ) ، فإنّنا نرجع إلى نفس الملاحظة التي سجّلناها
بالنسبة لرواية أبي حازم
الصفحه ٢٠٧ :
قال وقال لبني عمّه
: (
أَيُّكُمْ يُوَالِينِي فِي الدُّنْيَا وَالآْخِرَةِ )
، قال وعلي معه جالس
الصفحه ٢٢٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
في غدير خمّ ، أو ما يُسمّى بحديث الثقلين ، يجدر بنا إتماماً للبحث أنْ نحقّق في
الصفحه ١٢٨ : بقيّة رجال الجرح والتعديل جميعهم ، وابن حبّان
نفسه. وكذلك قول ابن قطّان في حال محمّد بن عمر بن عليّ بن
الصفحه ٤١ : ) (٤).
____________
بالتصغير ، البجليّ
الرازي الحافظ ، المتوفي : بالري ، سنة ٢٩٤ هـ ( في يوم عاشوراء ). ووصفه الذهبي
في سير
الصفحه ٤٤ : أخذ
بيد عليّ عليهالسلام
فقال : ( من كنت أولى به من نفسه فعليّ وليّه ، اللـهمّ والى من والاه وعاد من
الصفحه ١٥١ :
ذكر أهل البيت في حديثه ، كما أنّ بقيّة العبارة ( إنّهما لَنْ يَفْتَرِقَا ..
) قد أجمعت عليها جلّ
الصفحه ١٥٧ :
ـ
ـ
ـ
ـ
ـ
ـ
١ ـ نعي الرسول صلىاللهعليهوآله نفسه لأمّته.
٢ ـ عبارة : ( وإنّهما لن يفترقا
حتّى يردا عليّ الحوض
الصفحه ١٨١ : وَعَادِ مَنْ عَادَاهُ )
، فخرجتُ وفي نفسي من ذلك شيءٌ فلقيتُ زيدَ بنَ أرقم ، فذكرتُ ذلك لـه ، فقالَ : قَدْ
الصفحه ١٩٠ : ، أخبرنا عليّ
بن زيد ، عن عديّ بن ثابت ، عن البّراء بن عازب قال : كنّا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ١٨٨ :
محمّد بن عقيل (١) ، قال : كنت عند جابر في بيته ، وعليّ
بن الحسين ، ومحمّد بن الحنفية ، وأبو جعفر
الصفحه ٢٤٤ :
وفي هذا الشفاء ، وبه الختام ، وما جاء
فيه من خطأ فهو منّي ، وما جاء فيه من صواب فهو من توفيق الله
الصفحه ١٨٦ : : ( أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَوَلسْتُمْ
تَشْهَدُونَ أَنِّي أَوْلَـى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ )؟
قالوا : بلى